أطلق مركز فقيه للإخصاب، أحد المراكز الرائدة في مجال العقم وأمراض النساء والتوليد والأمراض الوراثية والتلقيح الصناعي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، مؤخرا، حملة "إنجازات بنات زايد"، وذلك في إطار الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية.
تهدف الحملة الجديدة إلى تشجيع النساء اللواتي يعانين من العقم والحد من الآثار السلبية المرتبطة به، عبر سلسلة من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب بث مقاطع مصورة، يشارك فيها نخبة من النساء الإماراتيات المؤثرات في المجتمع الإماراتي، كوسيلة لإلقاء الضوء على إنجازاتهن.
وقال الدكتور مايكل فقيه، مؤسس مركز فقيه للإخصاب واستشاري أمراض الغدد الصماء الإنجابية والتلقيح الاصطناعي في المركز: "نلتزم في مركز فقيه للإخصاب بمساعدة النساء على مواجهة هذا الواقع من خلال خيارات العلاج التي نقدمها". وأضاف: "نجحت حملة "إنجازات بنات زايد" في نقل رسالتنا وبقوة إلى كافة النساء اللواتي يعانين من هذه الحالة والتي أردنا من خلالها أن نقول لهن: "أنتن في أذهاننا". وبلا شك أن المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي ونشر المقاطع المصورة الملهمة، كانت بمثابة رسالة دعم مهمة للنساء في جميع أنحاء الإمارات."
وفي إطار مساعيه الرامية إلى تشجيع النساء على التحلي بأكبر قدر من الثقة والشعور بالرضا تجاه الوضع الذي يعانينه، التقى مركز فقيه للإخصاب في مقطعه المصور عدداً من النساء الإماراتيات المؤثرات في المجتمع الإماراتي، ومن بينهن الشيخة الدكتورة علياء القاسمي، طبيبة أمراض النساء المتخصصة في الجراحات التجميلية وجراحة الترميم، ومدير قطاع الرعاية والدمج الاجتماعي في حكومة دبي، والدكتورة مريم مطر، رئيسة ومؤسس جمعية الإمارات للأمراض الجينية، حيث شاركن الجميع إنجازاتهن كنموذج يحتذى به في مجالات تخصصهن، وتناولن العديد من التساؤلات حول العقم، والتي شملت نظرة المجتمع القاسية إلى العقم والسن المناسب للحمل، إلى جانب أحدث خيارات العلاج المتاحة لعلاج العقم بما في ذلك تقنية تجميد البويضات وغيرها الكثير من المواضيع التي تخص العقم.
وقالت السيدة وفاء العلي، نائبة الرئيس التنفيذي لمجموعة فقيه للإخصاب: "تتحمل النساء المصابات بالعقم، في معظم الأوقات، آلام المعاناة وحدهن، فضلاً عن تعرضهن لمعاملة تتسم بالتمييز، والقسوة، وبالنتيجة فإن معظم النساء يخجلن من مناقشة هذا الأمر في العلن، ما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى عواقب وخيمة كأن تشعر المرأة بالعزلة أو الحرمان، ما قد يعرضها إلى الإصابة بالاكتئاب". وتابعت: "كانت حملتنا بمثابة محاولة لحث هؤلاء النسوة على التحدث حول مشاكلهن ومناقشتها، وتمكينهن من جمع المعلومات الصحيحة والموثقة التي يمكن أن تساعدهن في الحصول على العلاج الصحيح للعقم".
يذكر أن الدراسات المتخصصة تشير إلى وجود عدة أسباب للعقم، يُعزى نحو 30% منها إلى الزوجة، و30% منها إلى الزوج، فيما تُعزى نسبة الـ 30% الأخرى إلى أسباب مشتركة بين الزوجين وقد تكون الإصابة بالعقم غير مبررة في بعض الأحيان. ويهدف مركز فقيه للإخصاب من خلال هذه الحملة إلى إزالة الآثار السلبية المرتبطة بالعقم وتشجيع النساء على مشاركة قصصهن، وبث الأمل في نفوس من لم يحالفهن الحظ في تحقيق حلم الأمومة.
وتمثل الهدف الأساسي للحملة في تصحيح الصورة المغلوطة حول النساء المصابات بالعقم وتوفير الثقافة الطبية والوعي بهذه الحالة، بما يسهم في تحسين فرص الحصول على علاج آمن وفعال للعقم.
تهدف الحملة الجديدة إلى تشجيع النساء اللواتي يعانين من العقم والحد من الآثار السلبية المرتبطة به، عبر سلسلة من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب بث مقاطع مصورة، يشارك فيها نخبة من النساء الإماراتيات المؤثرات في المجتمع الإماراتي، كوسيلة لإلقاء الضوء على إنجازاتهن.
وقال الدكتور مايكل فقيه، مؤسس مركز فقيه للإخصاب واستشاري أمراض الغدد الصماء الإنجابية والتلقيح الاصطناعي في المركز: "نلتزم في مركز فقيه للإخصاب بمساعدة النساء على مواجهة هذا الواقع من خلال خيارات العلاج التي نقدمها". وأضاف: "نجحت حملة "إنجازات بنات زايد" في نقل رسالتنا وبقوة إلى كافة النساء اللواتي يعانين من هذه الحالة والتي أردنا من خلالها أن نقول لهن: "أنتن في أذهاننا". وبلا شك أن المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي ونشر المقاطع المصورة الملهمة، كانت بمثابة رسالة دعم مهمة للنساء في جميع أنحاء الإمارات."
وفي إطار مساعيه الرامية إلى تشجيع النساء على التحلي بأكبر قدر من الثقة والشعور بالرضا تجاه الوضع الذي يعانينه، التقى مركز فقيه للإخصاب في مقطعه المصور عدداً من النساء الإماراتيات المؤثرات في المجتمع الإماراتي، ومن بينهن الشيخة الدكتورة علياء القاسمي، طبيبة أمراض النساء المتخصصة في الجراحات التجميلية وجراحة الترميم، ومدير قطاع الرعاية والدمج الاجتماعي في حكومة دبي، والدكتورة مريم مطر، رئيسة ومؤسس جمعية الإمارات للأمراض الجينية، حيث شاركن الجميع إنجازاتهن كنموذج يحتذى به في مجالات تخصصهن، وتناولن العديد من التساؤلات حول العقم، والتي شملت نظرة المجتمع القاسية إلى العقم والسن المناسب للحمل، إلى جانب أحدث خيارات العلاج المتاحة لعلاج العقم بما في ذلك تقنية تجميد البويضات وغيرها الكثير من المواضيع التي تخص العقم.
وقالت السيدة وفاء العلي، نائبة الرئيس التنفيذي لمجموعة فقيه للإخصاب: "تتحمل النساء المصابات بالعقم، في معظم الأوقات، آلام المعاناة وحدهن، فضلاً عن تعرضهن لمعاملة تتسم بالتمييز، والقسوة، وبالنتيجة فإن معظم النساء يخجلن من مناقشة هذا الأمر في العلن، ما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى عواقب وخيمة كأن تشعر المرأة بالعزلة أو الحرمان، ما قد يعرضها إلى الإصابة بالاكتئاب". وتابعت: "كانت حملتنا بمثابة محاولة لحث هؤلاء النسوة على التحدث حول مشاكلهن ومناقشتها، وتمكينهن من جمع المعلومات الصحيحة والموثقة التي يمكن أن تساعدهن في الحصول على العلاج الصحيح للعقم".
يذكر أن الدراسات المتخصصة تشير إلى وجود عدة أسباب للعقم، يُعزى نحو 30% منها إلى الزوجة، و30% منها إلى الزوج، فيما تُعزى نسبة الـ 30% الأخرى إلى أسباب مشتركة بين الزوجين وقد تكون الإصابة بالعقم غير مبررة في بعض الأحيان. ويهدف مركز فقيه للإخصاب من خلال هذه الحملة إلى إزالة الآثار السلبية المرتبطة بالعقم وتشجيع النساء على مشاركة قصصهن، وبث الأمل في نفوس من لم يحالفهن الحظ في تحقيق حلم الأمومة.
وتمثل الهدف الأساسي للحملة في تصحيح الصورة المغلوطة حول النساء المصابات بالعقم وتوفير الثقافة الطبية والوعي بهذه الحالة، بما يسهم في تحسين فرص الحصول على علاج آمن وفعال للعقم.