كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، ألمانيا للقاء المستشارة أنغيلا ميركل، وبحث النزاعين في سوريا وأوكرانيا، وفق ما أعلنت الحكومة الألمانية الاثنين.
ويلتقي المسؤولان عند قرابة الساعة 16,00 بتوقيت غرينتش (18,00 بالتوقيت المحلي) في قصر ميسبرغ مقر الحكومة الألمانية الصيفي على بعد 70 كلم شمال برلين في الريف.
وقال المتحدث باسم المستشارة ستيفن سيبرت، إنه سيتم التطرق إلى "الحرب في سوريا" و"الوضع في شرق أوكرانيا" و"شؤون الاقتصاد والطاقة".
واستؤنفت الاتصالات على أعلى مستوى بين روسيا وألمانيا منذ أشهر، في حين شهدت العلاقات فتوراً منذ 2014 وبدء النزاع في أوكرانيا.
وتوجهت ميركل إلى سوتشي في أيار/مايو في أول زيارة لها إلى روسيا منذ سنة.
كما استقبلت بعيداً عن الأضواء في نهاية تموز/يوليو رئيس الأركان الروسي فاليري غيراسيموف الذي تطاله عقوبات أوروبية بسبب النزاع الأوكراني، ووزير الخارجية سيرغي لافروف. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استقبلهما أيضاً.
وألمانيا وفرنسا راعيتا عملية السلام في أوكرانيا المتعثرة حالياً. وتُتهم روسيا بدعم انفصاليي شرق أوكرانيا عسكرياً، وهو ما تنفيه موسكو.
ونقطة الخلاف الأخرى بالنسبة إلى برلين وموسكو هي بناء أنبوب "نورد ستريم 2"، الذي سينقل الغاز من روسيا إلى ألمانيا وتشغيله في نهاية 2019. وتريد ميركل الحصول على ضمانات لتبقى كييف طرفاً في إمدادات الغاز.
وفي سوريا، تضطلع ألمانيا بدور ثانوي في التحالف الذي يحارب تنظيم داعش، لكنها تقيم علاقات وثيقة مع أطراف رئيسيين في المنطقة، مثل أكراد العراق. كما تستقبل برلين مئات آلاف اللاجئين السوريين.
ويلتقي المسؤولان عند قرابة الساعة 16,00 بتوقيت غرينتش (18,00 بالتوقيت المحلي) في قصر ميسبرغ مقر الحكومة الألمانية الصيفي على بعد 70 كلم شمال برلين في الريف.
وقال المتحدث باسم المستشارة ستيفن سيبرت، إنه سيتم التطرق إلى "الحرب في سوريا" و"الوضع في شرق أوكرانيا" و"شؤون الاقتصاد والطاقة".
واستؤنفت الاتصالات على أعلى مستوى بين روسيا وألمانيا منذ أشهر، في حين شهدت العلاقات فتوراً منذ 2014 وبدء النزاع في أوكرانيا.
وتوجهت ميركل إلى سوتشي في أيار/مايو في أول زيارة لها إلى روسيا منذ سنة.
كما استقبلت بعيداً عن الأضواء في نهاية تموز/يوليو رئيس الأركان الروسي فاليري غيراسيموف الذي تطاله عقوبات أوروبية بسبب النزاع الأوكراني، ووزير الخارجية سيرغي لافروف. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استقبلهما أيضاً.
وألمانيا وفرنسا راعيتا عملية السلام في أوكرانيا المتعثرة حالياً. وتُتهم روسيا بدعم انفصاليي شرق أوكرانيا عسكرياً، وهو ما تنفيه موسكو.
ونقطة الخلاف الأخرى بالنسبة إلى برلين وموسكو هي بناء أنبوب "نورد ستريم 2"، الذي سينقل الغاز من روسيا إلى ألمانيا وتشغيله في نهاية 2019. وتريد ميركل الحصول على ضمانات لتبقى كييف طرفاً في إمدادات الغاز.
وفي سوريا، تضطلع ألمانيا بدور ثانوي في التحالف الذي يحارب تنظيم داعش، لكنها تقيم علاقات وثيقة مع أطراف رئيسيين في المنطقة، مثل أكراد العراق. كما تستقبل برلين مئات آلاف اللاجئين السوريين.
