وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الاثنين، إلى نيوم حيث سيقضي بعض الوقت للراحة والاستجمام.
وتعد مدينة نيوم السعودية وجهة سياحية مميزة ومتطورة وبأفضل الخدمات سترى النور خلال سنوات.
فمشروع نيوم، أول منطقة مستقلة تمتد على دول مختلفة ومن المقرر جعلها وجهة سياحية جديدة نابضة بالحياة في المنطقة الشمالية الغربية من المملكة العربية السعودية.
وركز ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على تعزيز قطاع السياحة من خلال هذا المشروع، فمن المتوقع أن يستقطب المشروع سُيّاحا من جميع بقاع العالم وسيكون موطنا لـ 1.4 مليون شخص.
كما أنه سيشجع السعوديين على السياحة الداخلية، خصوصا وأن إنفاق السعوديين على السياحة الخارجية بلغ 580.7 مليار ريال خلال آخر عشرة أعوام، بحسب مؤسسة النقد العربي السعودي.
ومع المناخ المعتدل والتضاريس المتنوعة، حيث أن المنطقة تكون أبرد من باقي المناطق المحيطة بها والعواصم الخليجية بعشر درجات بالمتوسط، سيكون المشروع وجهة سياحية مثالية للذين يبحثون عن الطقس المعتدل والجو المشمس.
وبما أنها واقعة في منطقة جبلية في شمال السعودية تصل إلى 2,500 كيلومترا في الارتفاع، وستكتسي بالثلوج خلال أوقات من فصل الشتاء.
وتتمتع المنطقة بهبوب رياح باردة قادمة من البحر الأحمر مع مناظر خلابة تطل عليه وعلى خليج العقبة.
ويحتضن المشروع شواطئ بمساحة أكثر من 460 كيلومترا من السواحل والعديد من الجزر الخلابة، التي تعد بعدد كبير من المنتجعات الفخمة.
ويقع المشروع بين ثلاث دول، ما سيساعد على سرعة الوصول إليه، فمن أبعد نقطة يمكن أخذ رحلة والوصول خلال ثمان ساعات طيران.
وتعد مدينة نيوم السعودية وجهة سياحية مميزة ومتطورة وبأفضل الخدمات سترى النور خلال سنوات.
فمشروع نيوم، أول منطقة مستقلة تمتد على دول مختلفة ومن المقرر جعلها وجهة سياحية جديدة نابضة بالحياة في المنطقة الشمالية الغربية من المملكة العربية السعودية.
وركز ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على تعزيز قطاع السياحة من خلال هذا المشروع، فمن المتوقع أن يستقطب المشروع سُيّاحا من جميع بقاع العالم وسيكون موطنا لـ 1.4 مليون شخص.
كما أنه سيشجع السعوديين على السياحة الداخلية، خصوصا وأن إنفاق السعوديين على السياحة الخارجية بلغ 580.7 مليار ريال خلال آخر عشرة أعوام، بحسب مؤسسة النقد العربي السعودي.
ومع المناخ المعتدل والتضاريس المتنوعة، حيث أن المنطقة تكون أبرد من باقي المناطق المحيطة بها والعواصم الخليجية بعشر درجات بالمتوسط، سيكون المشروع وجهة سياحية مثالية للذين يبحثون عن الطقس المعتدل والجو المشمس.
وبما أنها واقعة في منطقة جبلية في شمال السعودية تصل إلى 2,500 كيلومترا في الارتفاع، وستكتسي بالثلوج خلال أوقات من فصل الشتاء.
وتتمتع المنطقة بهبوب رياح باردة قادمة من البحر الأحمر مع مناظر خلابة تطل عليه وعلى خليج العقبة.
ويحتضن المشروع شواطئ بمساحة أكثر من 460 كيلومترا من السواحل والعديد من الجزر الخلابة، التي تعد بعدد كبير من المنتجعات الفخمة.
ويقع المشروع بين ثلاث دول، ما سيساعد على سرعة الوصول إليه، فمن أبعد نقطة يمكن أخذ رحلة والوصول خلال ثمان ساعات طيران.