أقامت سفارة المملكة العربية السعودية في لبنان اليوم، معرضا تحت عنوان "شواهد"، وهو الأول من نوعه في لبنان، ضمّ إرثا مدهشاً لطوابع نادرة، من مجموعة نائب رئيس الاكاديمية العالمية للطوابع AMP اللبناني شفيق طالب، يفتح ذاكرة وتاريخاً مشتركين من العلاقات بين المملكة العربية السعودية ولبنان .
وافتتح القائم بأعمال السفارة وليد بن عبد الله بخاري المعرض، بحضور سفراء دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية المعتمدين لدى لبنان وحشد من الفعاليات الثقافية الإجتماعية والإعلامية، بالاضافة إلى أركان السفارة ورؤساء الملحقيات ومدراء المكاتب الفنية .
وثمّن بخاري المجموعات البريدية القيّمة التي ضمها المعرض، عادا ً أنها "تعكس الذاكرة الأساسية والرسمية بين البلدين الشقيقين وتؤرخ العلاقات الثنائية من خلال الطوابع النادرة الصادرة منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود رحمه الله مروراً بزيارة الملك سعود بن عبد العزيز إلى لبنان في عهد الرئيس كميل شمعون، وصولا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه" .
وأوضح أن هذا المعرض "يجسد دور سفارة المملكة في الحراك الثقافي الذي دأبت على إثرائه منذ تدشين "الملتقى الثقافي السعودي - اللبناني الأول" في نوفمبر 2016 م في العاصمة بيروت وما تلاه من مبادرات وفعاليات ثقافية".
وافتتح القائم بأعمال السفارة وليد بن عبد الله بخاري المعرض، بحضور سفراء دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية المعتمدين لدى لبنان وحشد من الفعاليات الثقافية الإجتماعية والإعلامية، بالاضافة إلى أركان السفارة ورؤساء الملحقيات ومدراء المكاتب الفنية .
وثمّن بخاري المجموعات البريدية القيّمة التي ضمها المعرض، عادا ً أنها "تعكس الذاكرة الأساسية والرسمية بين البلدين الشقيقين وتؤرخ العلاقات الثنائية من خلال الطوابع النادرة الصادرة منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود رحمه الله مروراً بزيارة الملك سعود بن عبد العزيز إلى لبنان في عهد الرئيس كميل شمعون، وصولا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه" .
وأوضح أن هذا المعرض "يجسد دور سفارة المملكة في الحراك الثقافي الذي دأبت على إثرائه منذ تدشين "الملتقى الثقافي السعودي - اللبناني الأول" في نوفمبر 2016 م في العاصمة بيروت وما تلاه من مبادرات وفعاليات ثقافية".