قال المتحدث الرسمي باسم الصحة الفلسطينية إن 40 قتيلاً سقطوا بنيران قوات الاحتلال وأصيب أكثر من ألفين آخرين، الاثنين، خلال الاحتجاجات على حدود قطاع غزة مع إسرائيل قبل ساعات من تدشين سفارة الولايات المتحدة في #القدس.
وكانت مصادر طبية فلسطينية قد أعلنت سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى برصاص الاحتلال على الحدود شرق قطاع غزة، وذلك ضمن فعاليات "مسيرة العودة الكبرى" التي انطلقت في 30 مارس الماضي، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وقالت "وفا" إن أعمار القتلى الفلسطينيين تتراوح بين 14 و30 عاما.
وكان آلاف الفلسطينيين احتشدوا قرب حدود القطاع مع إسرائيل في وقت سابق الاثنين، في اليوم قبل الأخير من الاحتجاجات المستمرة منذ 6 أسابيع، وسارع الجيش الإسرائيلي إلى إطلاق الغاز المسيل للدموع على الأشخاص داخل الخيام، التي نصبت على طول الحدود.
وذكر شهود فلسطينيون أن طائرات إسرائيلية ألقت أيضاً مواد قابلة للاشتعال الاثنين لحرق الإطارات، التي يكدسها المحتجون استعداداً لإشعال النار فيها ودفعها نحو الحدود في وقت لاحق من اليوم.
وقبل ذلك، ألقى جيش الاحتلال منشورات تحذر سكان غزة من الاقتراب من السياج أو محاولة تخريبه، ووصفت المحتجين بأنهم مثيرو شغب.
ومن المتوقع أن تتصاعد الاحتجاجات، الاثنين، مع افتتاح السفارة الأميركية رسمياً في القدس مع حلول الذكرى السبعين للنكبة.
ومن المقرر أن تصل الاحتجاجات، التي تحمل اسم "مسيرة العودة الكبرى" إلى ذروتها، الثلاثاء، في يوم "النكبة"، عندما طُرد مئات الآلاف من منازلهم في عام 1948.
وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت أكثر من 60 فلسطينياً منذ بدأت الاحتجاجات في 30 مارس الماضي، بينما لم ترد تقارير عن سقوط قتلى أو مصابين إسرائيليين.
وأثار عدد القتلى انتقادات دولية، فيما يقول الجيش الإسرائيلي إن قواته تدافع عن الحدود، وتطلق النار بما يتماشى مع قواعد الاشتباك.
وكانت مصادر طبية فلسطينية قد أعلنت سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى برصاص الاحتلال على الحدود شرق قطاع غزة، وذلك ضمن فعاليات "مسيرة العودة الكبرى" التي انطلقت في 30 مارس الماضي، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وقالت "وفا" إن أعمار القتلى الفلسطينيين تتراوح بين 14 و30 عاما.
وكان آلاف الفلسطينيين احتشدوا قرب حدود القطاع مع إسرائيل في وقت سابق الاثنين، في اليوم قبل الأخير من الاحتجاجات المستمرة منذ 6 أسابيع، وسارع الجيش الإسرائيلي إلى إطلاق الغاز المسيل للدموع على الأشخاص داخل الخيام، التي نصبت على طول الحدود.
وذكر شهود فلسطينيون أن طائرات إسرائيلية ألقت أيضاً مواد قابلة للاشتعال الاثنين لحرق الإطارات، التي يكدسها المحتجون استعداداً لإشعال النار فيها ودفعها نحو الحدود في وقت لاحق من اليوم.
وقبل ذلك، ألقى جيش الاحتلال منشورات تحذر سكان غزة من الاقتراب من السياج أو محاولة تخريبه، ووصفت المحتجين بأنهم مثيرو شغب.
ومن المتوقع أن تتصاعد الاحتجاجات، الاثنين، مع افتتاح السفارة الأميركية رسمياً في القدس مع حلول الذكرى السبعين للنكبة.
ومن المقرر أن تصل الاحتجاجات، التي تحمل اسم "مسيرة العودة الكبرى" إلى ذروتها، الثلاثاء، في يوم "النكبة"، عندما طُرد مئات الآلاف من منازلهم في عام 1948.
وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت أكثر من 60 فلسطينياً منذ بدأت الاحتجاجات في 30 مارس الماضي، بينما لم ترد تقارير عن سقوط قتلى أو مصابين إسرائيليين.
وأثار عدد القتلى انتقادات دولية، فيما يقول الجيش الإسرائيلي إن قواته تدافع عن الحدود، وتطلق النار بما يتماشى مع قواعد الاشتباك.