اختتمت أمس, الدورة التأهيلية المكثفة للإعلاميين المشاركين في تغطية كأس العالم 2018 في روسيا، وذلك بمعهد إعداد القادة في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بالرياض، واستمرت لمدة ثلاثة أيام بتنظيم من الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي، ونفذها مركز الإعلام والدراسات العربية الروسية.
وركزت الدورة على عدة جوانب أكاديمية تعليمية مختصة في اللغة الروسية، والتعرف على الثقافة الروسية والجوانب الاجتماعية، إضافة إلى تقديم نبذة كاملة عن المدن التي ستستضيف مباريات المنتخب السعودي، مثل موسكو وروستوف وفولغا غراد، وكيفية التنقل بين المدن، والاطلاع على عمل المؤسسات الرياضية واللجان المكلفة بتنظيم كأس العالم.
وحاضر في الدورة كل من رئيس مركز الإعلام والدراسات العربية الروسية الدكتور ماجد التركي, والخبير في المركز وأستاذ اللغة الروسية الدكتور فاسيلي كيسلوف, والمدير الأكاديمي بمركز الإعلام والدراسات العربية الروسية الدكتور مرتضى سيد عمروف.
وفِي نهاية الدورة تم تسليم الإعلاميين المشاركين من مختلف وسائل الإعلام السعودية الشهادات الخاصة بهذه الدورة.
من جانبه، قدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي رجاءالله السلمي الشكر والتقدير للزملاء الإعلاميين كافة الذين شاركوا في الدورة، متمنيًا أن يكونوا خير سفراء لوطنهم في هذا المحفل العالمي، لعكس الصورة المميزة للإعلام السعودي، مشيدًا في الوقت ذاته بالاهتمام الكبير الذي أبداه المشاركون بالدورة.
وركزت الدورة على عدة جوانب أكاديمية تعليمية مختصة في اللغة الروسية، والتعرف على الثقافة الروسية والجوانب الاجتماعية، إضافة إلى تقديم نبذة كاملة عن المدن التي ستستضيف مباريات المنتخب السعودي، مثل موسكو وروستوف وفولغا غراد، وكيفية التنقل بين المدن، والاطلاع على عمل المؤسسات الرياضية واللجان المكلفة بتنظيم كأس العالم.
وحاضر في الدورة كل من رئيس مركز الإعلام والدراسات العربية الروسية الدكتور ماجد التركي, والخبير في المركز وأستاذ اللغة الروسية الدكتور فاسيلي كيسلوف, والمدير الأكاديمي بمركز الإعلام والدراسات العربية الروسية الدكتور مرتضى سيد عمروف.
وفِي نهاية الدورة تم تسليم الإعلاميين المشاركين من مختلف وسائل الإعلام السعودية الشهادات الخاصة بهذه الدورة.
من جانبه، قدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي رجاءالله السلمي الشكر والتقدير للزملاء الإعلاميين كافة الذين شاركوا في الدورة، متمنيًا أن يكونوا خير سفراء لوطنهم في هذا المحفل العالمي، لعكس الصورة المميزة للإعلام السعودي، مشيدًا في الوقت ذاته بالاهتمام الكبير الذي أبداه المشاركون بالدورة.