في ظل الأزمة العالمية والإسبانية بالخصوص،لازالت القراءة تزداد أهمية وإقبالا من طرف القراء الإسبان المهتمين بشراء الكتب ،
وأشارت الإحصائيات على أن الشباب البالغين من العمر ما بين ثلاثين وأربعين سنة هم الأكثر إقتناءً للكتب بشكل خاص.
وقد تبيّن هذا من خلال الدراسات والأبحاث العِلمية التي أجريت في شهر سبتمبر من السنة الحالية بمعهد الإحصاءات بمدريد.
ورغم الحضور والإهتمام المكثف والمنقطع النظير لأغلبية الشباب على المواقع الإلكترونية ووسائل الإتصال الا أنه لم تؤثر على لذة وعِشق القراءة في المجتمع الإسباني،ولم يقل مستوى الإقبال المتزايد على شراء الكُتب.
وقد أكدت ذلك المبيعات التي عرفتها كُتب الجيب بداية من شهر يناير 2014 الى شهر شتنبر من السنة الجارية *ب 19%*
مما يعادل 45 % في الأسواق الإسبانية التي تعتبرالأكثر مبيعا.
وبهذا الإحصاء نجد هنا أن السبب الوحيد يعود لإنعقاد المعرض الدولي والسنوي بالعاصمة مدريد.
وأشارت الإحصائيات على أن الشباب البالغين من العمر ما بين ثلاثين وأربعين سنة هم الأكثر إقتناءً للكتب بشكل خاص.
وقد تبيّن هذا من خلال الدراسات والأبحاث العِلمية التي أجريت في شهر سبتمبر من السنة الحالية بمعهد الإحصاءات بمدريد.
ورغم الحضور والإهتمام المكثف والمنقطع النظير لأغلبية الشباب على المواقع الإلكترونية ووسائل الإتصال الا أنه لم تؤثر على لذة وعِشق القراءة في المجتمع الإسباني،ولم يقل مستوى الإقبال المتزايد على شراء الكُتب.
وقد أكدت ذلك المبيعات التي عرفتها كُتب الجيب بداية من شهر يناير 2014 الى شهر شتنبر من السنة الجارية *ب 19%*
مما يعادل 45 % في الأسواق الإسبانية التي تعتبرالأكثر مبيعا.
وبهذا الإحصاء نجد هنا أن السبب الوحيد يعود لإنعقاد المعرض الدولي والسنوي بالعاصمة مدريد.