أختتمت اليوم فعاليات المؤتمر الخليجي السابع للتعليم بورقة عمل قدمها الاستاذ ماهر الحضراوي نائب المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والمساعدات الإنسانية تحدث من خلالها عن ثلاثة عناصر رئيسية العمل الإنساني الدولي التعليم الفرص الوظيفية للمواكبة بين موضوع المؤتمر ومركز الملك سلمان للإغاثة والمساعدات الإنسانية وكان من أبرز ما جاء في هذه الورقة أن العمل الإنساني عمل احترافي يحتاج إلى كوادر مدربه ومؤهله و متخصصة في مجالات مختلفة مما يفتح المجال أمام الجامعات لصياغة مخرجاتها التي تعمل على تحقيق الهدف المنشود كما تحدث عن الفرص الوظيفية التي يمكن أن يلتحق بها شباب وشابات الوطن للعمل الإنساني ضمن اعتراف دولي لتواجد الشباب والشابات الذين يعملون في منظمة الأمم المتحدة ومنظومة العمل الإنساني الدولي حيث أن العمل الإنساني الدولي يحقق رؤية المملكة ٢٠٣٠التي تتحدث عن دعم وتشجيع التنمية الدولية من خلال المنظمات الغير ربحية وإن مايقدم من حجم انفاق مالي ضخم كان حكوميا أو شعبيا في مجال المساعدات الإنسانية حجم جديرا باهتمام ورعاية الشباب للبحث عن فرص وظيفية حول هذه المبالغ الضخمة .
كما تحدث خلال هذه النسخة السيد ديفيد لوك
رئيس مجلس التعليم الخليجي، المملكة المتحدة
"ويبرز المؤتمر قضايا الجامعات التي تعمل بفعالية مع أصحاب العمل ومولدات الثروة لتحقيق الابتكار والنمو الاقتصادي وتطوير أصحاب المشاريع، وتطوير المسؤولية الاجتماعية، واعتناق التكنولوجيات الجديدة وتطوير وتنفيذ أساليب تربوية جديدة. نحن محظوظون لأن لدينا خبرة من المهنيين من التعليم العالي الدولي في منطقة الخليج وخارجها الذين سيأخذون المشاركين من خلال الخطوات والعمليات التي من شأنها تحويل الخطط إلى العمل ".
كما تحدث سعادة السيد سيمون كوليس
السفير البريطاني لدى المملكة العربية السعودية
"إن تطوير التعليم على مدى السنوات 70-80 الماضية هو واحد من انتصارات في المنطقة ... هناك التزام ثابت لبناء التعليم في المنطقة، مع الإشارة إلى القوة العامله للتنمية الموارد البشرية ... يمكننا ويجب أن نفعل المزيد في التعليم."
وأضاف سعادة السيد ماتياس ميتمان
القنصل الأمريكي العام، جدة
"أشيد بمؤتمرات الخليج ومضيفنا، جامعة الأعمال والتكنولوجيا، لخلق هذه الفرصة لدراسة التحديات والفرص والاحتياجات من التعليم العالي ... هذا المؤتمر يقدم مجموعة كبيرة من صانعي السياسات، رواد التعليم، و خبراء في جميع مجالات التعليم تقدم خبراتهم وبصيرة ".
المؤتمر شهد حضور متزايدة منذ انطلاقه خلال الساعات الاول حيث حيث استضافة الجامعة 5000 طالب وطالبة من مختلف مدن ومحافظات المملكة للإستفاده من الفرص التعليمية المتاحه وتبادل الخبرات والمعرفة
أختتمت اليوم فعاليات المؤتمر الخليجي السابع للتعليم بورقة عمل قدمها الاستاذ ماهر الحضراوي نائب المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والمساعدات الإنسانية تحدث من خلالها عن ثلاثة عناصر رئيسية العمل الإنساني الدولي التعليم الفرص الوظيفية للمواكبة بين موضوع المؤتمر ومركز الملك سلمان للإغاثة والمساعدات الإنسانية وكان من أبرز ما جاء في هذه الورقة أن العمل الإنساني عمل احترافي يحتاج إلى كوادر مدربه ومؤهله و متخصصة في مجالات مختلفة مما يفتح المجال أمام الجامعات لصياغة مخرجاتها التي تعمل على تحقيق الهدف المنشود كما تحدث عن الفرص الوظيفية التي يمكن أن يلتحق بها شباب وشابات الوطن للعمل الإنساني ضمن اعتراف دولي لتواجد الشباب والشابات الذين يعملون في منظمة الأمم المتحدة ومنظومة العمل الإنساني الدولي حيث أن العمل الإنساني الدولي يحقق رؤية المملكة ٢٠٣٠التي تتحدث عن دعم وتشجيع التنمية الدولية من خلال المنظمات الغير ربحية وإن مايقدم من حجم انفاق مالي ضخم كان حكوميا أو شعبيا في مجال المساعدات الإنسانية حجم جديرا باهتمام ورعاية الشباب للبحث عن فرص وظيفية حول هذه المبالغ الضخمة .
كما تحدث خلال هذه النسخة السيد ديفيد لوك
رئيس مجلس التعليم الخليجي، المملكة المتحدة
"ويبرز المؤتمر قضايا الجامعات التي تعمل بفعالية مع أصحاب العمل ومولدات الثروة لتحقيق الابتكار والنمو الاقتصادي وتطوير أصحاب المشاريع، وتطوير المسؤولية الاجتماعية، واعتناق التكنولوجيات الجديدة وتطوير وتنفيذ أساليب تربوية جديدة. نحن محظوظون لأن لدينا خبرة من المهنيين من التعليم العالي الدولي في منطقة الخليج وخارجها الذين سيأخذون المشاركين من خلال الخطوات والعمليات التي من شأنها تحويل الخطط إلى العمل ".
كما تحدث سعادة السيد سيمون كوليس
السفير البريطاني لدى المملكة العربية السعودية
"إن تطوير التعليم على مدى السنوات 70-80 الماضية هو واحد من انتصارات في المنطقة ... هناك التزام ثابت لبناء التعليم في المنطقة، مع الإشارة إلى القوة العامله للتنمية الموارد البشرية ... يمكننا ويجب أن نفعل المزيد في التعليم."
وأضاف سعادة السيد ماتياس ميتمان
القنصل الأمريكي العام، جدة
"أشيد بمؤتمرات الخليج ومضيفنا، جامعة الأعمال والتكنولوجيا، لخلق هذه الفرصة لدراسة التحديات والفرص والاحتياجات من التعليم العالي ... هذا المؤتمر يقدم مجموعة كبيرة من صانعي السياسات، رواد التعليم، و خبراء في جميع مجالات التعليم تقدم خبراتهم وبصيرة ".
المؤتمر شهد حضور متزايدة منذ انطلاقه خلال الساعات الاول حيث حيث استضافة الجامعة 5000 طالب وطالبة من مختلف مدن ومحافظات المملكة للإستفاده من الفرص التعليمية المتاحه وتبادل الخبرات والمعرفة