ضمن الفعاليات المصاحبة للاحتفال باليوم العالمي للإعاقة وبهدف
1. إبراز قدرات و مواهب اطفالنا من ذوي الاحتياجات الخاصة
2. دمج ذوي الاحتياجات الخاصة مع اقرانهم من الاسوياء عن طريق مشاركاتهم في الترفية
3. تقديم التوعية لإفراد المجتمع بصفة عامة وأولياء الامور بصفة خاصة
4. تقديم خدمة للمعوقين عن طريق العيادات الاستشارية
5. فتح قنوات التواصل مع المؤسسات و الادارات الحكومية لتحقيق اكبر خدمة لأطفالنا
اقامت جمعية الاطفال المعاقين فرع مكة عدد من لفعاليات وكان منها
استضافة عدة مدارس وعمل انشطة معهم. زيارات عدد من الجهات للتعرف بالجمعية و أهدافها ، تطبيق برنامج جرب الكرسي في مستشفى حراء
أركان ترفيهية و مسابقات. . وقد قامت مدارس المعرفة بزيارة جميع الاقسام بالمركز ومن ثم قامت كل مدرسة بعمل عدة انشطة مع أطفالنا متضمنة مسابقات وأركان ترفيهية وعرض مسرحي وتقديم هدايا.
اما على صعيد الزيارات الخارجية فقد استضافت المدرسة الثانوية السابعة لمجموعة من اطفالنا القابلين للدمج مع اخصائياتهم ومديرة المركز الدكتورة نجلاء رضا وتم عمل نشاط مشترك وحفل ترفيهي لاطفالنا.
استضافة عدة مدارس وعمل انشطة معهم. زيارات عدد من الجهات للتعرف بالجمعية و أهدافها ، تطبيق برنامج جرب الكرسي في مستشفى حراء
أركان ترفيهية و مسابقات. . وقد قامت مدارس المعرفة بزيارة جميع الاقسام بالمركز ومن ثم قامت كل مدرسة بعمل عدة انشطة مع أطفالنا متضمنة مسابقات وأركان ترفيهية وعرض مسرحي وتقديم هدايا.
اما على صعيد الزيارات الخارجية فقد استضافت المدرسة الثانوية السابعة لمجموعة من اطفالنا القابلين للدمج مع اخصائياتهم ومديرة المركز الدكتورة نجلاء رضا وتم عمل نشاط مشترك وحفل ترفيهي لاطفالنا.
كما تم تنظيم احتفالية مع ادارة مستشفى حراء العام حيث تم تطبيق برنامج جرب الكرسي مع مدير المستشفى وعدد من المسئولين في الشئون الصحية بمكة المكرمة وذلك يوم الخميس 12/02/1436هـ الموافق 4/12/2014.
وفي نفس اليوم ومن ضمن الفعاليات قدم قسم الخدمة الاجتماعية بالتعاون مع مسئولة الخدمة الاجتماعية بالجمعية محاضرة توعوية بعنوان ( من فينا المعاق)
وعلى هامش فعالية وإحتفالية جمعية الأطفال المعوقين فرع مكة، باليوم العالمي للمعاقين في مقهى "فورشباب"في مدينة جده، كان لنا الحوار التالي مع الدكتور علي حمزة العمري مالك المقهى وقناة "فورشباب" الفضائية. ورئيس جامعة مكه المفتوحة،وحول إستضافته للإحتفاليه صرح الدكتور علي العمري قائلا، مثل هذه الملتقيات والفعاليات نشارك دائما فيهاونتعاون معها، حتى أننا نقوم بتصويرها في برنامجنا "مذكرات سائح"، فغالبا مانقوم بتصوير هذه الفعاليات الخاصة بذوي الإحتياجات الخاصة وتغطيتها، ونقوم بنشرها وتعريف الناس بنشاطاتهم وإمكانياتهم ومشاكلهم وإحتياجاتهم، حتى نشعرهم بأنهم لايختلفون عن غيرهم من الأشخاص الأسوياء، إضافة لتلبية إحتياجاتهم من الدعم النفسي بالزيارات الودية وماتدخله من سعادة وأثر إيجابي ليس فقط على أنفسهم، وإنما على أنفس القائمين على العمل معهم، كموظفين في هذه المراكز، حيث يحتاجون إلى دعمهم وتقدير جهودهم، حيث يقومون بمجهود كبير ويتحملون الكثير من الضغوطات والأعباء، وهذا التشجيع يساعدهم على تأدية واجبهم، كما يقوم بإدخال السرور على أنفسهم وحتى على أنفسنا كزائرين ومتعاونين ومشاركين، ولهذا نقوم بتلبية الدعوات الداخلية وحتى الخارجية الخاصه بفعاليات هذه الشريحه من ذوي الإحتياجات الخاصه، تأكيدا على حاجتهم لتوعية المجتمع بحاجاتهم وظروفهم، وقد قمت بهذا الصدد بالعديد من محاضرات التوعية بما يخص هذا الموضوع، بالإضاف لإصدار كتاب بهذا الصدد، ومازلت رغم ذلك أعتقد بتقصير المجتمع تجاه هذه الفئة، وحاجتنا من جميع منابر المجتمع للتوعية والمطالبة بحقوقهم من جميع النواحي النفسية والمادية والإجتماعية،وهذا واجب علينا كمؤسسات تعليمية، ومنابر دينية من خلال الأئمة والخطباء، وحتى تنظيم الزيارات للأسر والمدارس ومختلف المؤسسات . وقد أضاف الدكتور عن سبب إهتمامه بفئة ذوي الإحتياجات الخاصة، هو تحرك مشاعره من منطلق إنساني تجاههم كجزء من هذا المجتمع مستشهدا بقول محمدعبدالله جراز(عندما تشعر فأنت فيلسوف صغير) فأنا أشعر كأي شخص منتمي لهذا المجتمع بحاجة هذه الفئة للتكاتف معها ودعمها.
كما كان لنا الحوار التالي مع أطفال جمعية معاقين مكه حول طموحاتهم وآمالهم في المستقبل حيث قالت الطفلة حنين بأنها تحلم بأن تصبح فنانة، فهي مغرمة برسم المدينة المنورة والكعبة، أما ريما فهي تحب الطبخ وترغب بان تكون طباخه في يوم من الأيام بعد إنهاء دراستها الجامعية حسب قولها
وأمامحمود عمرمحمد فيرغب بأن يصبح مذيع حيث تستهويه إجراء المقابلات مع الناس والتحدث إاليهم،
وأما دانه سمير اللقماني فتتمنى أن تصبح طبيبة أسنان عندما تكبر،
،وإن كان هذا يعكس شيئا عدا أملهم في مستقبل زاهر، فإنه يعكس المرحلة التي وصل إليها أطفال ذوي الإحتياجات الخاصه من تطور وتفاعل وإندماج مع المجتمع بطريقة إيجابية ، تعكس ثمار محصول العمل والجهد المبذول معهم من جمعية مكه وتعاون المجتمع معهم.
كما كان لنا الحوار التالي مع أطفال جمعية معاقين مكه حول طموحاتهم وآمالهم في المستقبل حيث قالت الطفلة حنين بأنها تحلم بأن تصبح فنانة، فهي مغرمة برسم المدينة المنورة والكعبة، أما ريما فهي تحب الطبخ وترغب بان تكون طباخه في يوم من الأيام بعد إنهاء دراستها الجامعية حسب قولها
وأمامحمود عمرمحمد فيرغب بأن يصبح مذيع حيث تستهويه إجراء المقابلات مع الناس والتحدث إاليهم،
وأما دانه سمير اللقماني فتتمنى أن تصبح طبيبة أسنان عندما تكبر،
،وإن كان هذا يعكس شيئا عدا أملهم في مستقبل زاهر، فإنه يعكس المرحلة التي وصل إليها أطفال ذوي الإحتياجات الخاصه من تطور وتفاعل وإندماج مع المجتمع بطريقة إيجابية ، تعكس ثمار محصول العمل والجهد المبذول معهم من جمعية مكه وتعاون المجتمع معهم.