تمكنت مجموعة من الغواصين من اكتشاف وصلة بين كهفين تحت الماء في شرق المكسيك مما يكشف عما يعتقد أنها أكبر مغارة غارقة على وجه الأرض وهو اكتشاف قد يساعد في إلقاء المزيد من الضوء على حضارة المايا القديمة.
وأوضح بيان صدر عن مشروع جران أكويفيرو مايا المخصص لدراسة المياه الجوفية في شبه جزيرة يوكاتان والحفاظ عليها أن المغارة التي تمتد 347 كيلومترا تم استكشافها بعد تفقد متاهة من القنوات المغمورة على مدى شهور, مبينًا أن المجموعة توصلت إلى أن شبكة الكهوف المعروفة باسم ساك اكتون قرب شاطئ منتجع تولوم والتي كانت تمتد 263 كيلومترا موصولة بشبكة دوس أوخوس التي يبلغ طولها 83 كيلومترا.
وأشار البيان إلى أن الاكتشاف سيساعد في فهم تطور الثقافة الغنية للمنطقة التي هيمنت عليها حضارة المايا وآثار شعب المايا الذي كانت مدنه تعتمد على شبكة من الكهوف المغمورة الموصولة بالمياه الجوفية والتي تعرف باسم الفجوات الصخرية.
وأوضح بيان صدر عن مشروع جران أكويفيرو مايا المخصص لدراسة المياه الجوفية في شبه جزيرة يوكاتان والحفاظ عليها أن المغارة التي تمتد 347 كيلومترا تم استكشافها بعد تفقد متاهة من القنوات المغمورة على مدى شهور, مبينًا أن المجموعة توصلت إلى أن شبكة الكهوف المعروفة باسم ساك اكتون قرب شاطئ منتجع تولوم والتي كانت تمتد 263 كيلومترا موصولة بشبكة دوس أوخوس التي يبلغ طولها 83 كيلومترا.
وأشار البيان إلى أن الاكتشاف سيساعد في فهم تطور الثقافة الغنية للمنطقة التي هيمنت عليها حضارة المايا وآثار شعب المايا الذي كانت مدنه تعتمد على شبكة من الكهوف المغمورة الموصولة بالمياه الجوفية والتي تعرف باسم الفجوات الصخرية.