• ×

قائمة

Rss قاريء

قصة البطولة

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
نبراس- رغد ظفر -مكة المكرمة 

فتن فمشاكل أحياناً حروب ومسرات أحياناً أخرى
في النهاية عندما تضع رأسك على وسادتك تكون أنت القاتل أو البطل
حي من أراد أن يحيا وميتٌ من أراد الحقائق المجردة
القصة تبدأ بالدعاء ..
ادعي الله ليجعل حكايتك كما تريد
فإن كتب الله لك أن تكون الشخص الذي أرادوا فالعب واستمتع بتأدية دور البطل
وإن لم يرد لاتجادل نفسك فتصبح مذموماً كالريح الذي إذا أتت عليه جعلته كالرميم
نعم فنحن لسنا مجبورين أن نكون أبطال قصة غيرنا أولئك الذين لديهم مبادئ غير مبادئنا ولم يمتلكوا أهدافاً سامية كبروا بها في طاعة الله أو لم يكتشفوا ذاتهم مبكرا وتاهوا في متاهات الحياة وجادلوا ليثبتوا أنفسهم

ضع شعارك ...لدي قلب في السماء وقلب وفي الأرض..
الفكرة
هل تريد أم هي قصة قدر ؟!؟!؟
هنالك من تكون وجهة نظرهم دائما مختلفه عنك وبعضهم
يحب أن يتسم بالحيادية في حقوق الأخرين فلا نفع ولا ضرر منهم
والبقاء معهم خير من أن يبقى الإنسان مع من يزعم أنهم يحبونك ويريدون لك الخير ثم يظهر العكس
فلتبحث عن سبائك الذهب في وسط المعادن
فالعلاقات رزق و طبعاً الخيرات اختارها الله لبعض من عباده دون تعب وبعضهم يحتاج أن يجتهد ويبحث
عليك أن لا تبقى تحت ظل الآخرين أحيانا وان تبحث عن الظل الأسمى (سبعة يظلهم الله في ظله رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه)
و يعني أن تبقى أحياناً تحت ظلك أيضا لتمنع نفسك من الوقوع في متاهات الآخرين
أو قد تختار أن تخرج للنور وتكتب حكايتك بطريقة مختلفة

ودمتم
للتقييم، فضلا تسجيل   دخول
 0  0  603

التعليقات ( 0 )