تنطلق اليوم الأحد بمشيئة الله في محافظة القنفذة خدمات العيادات الخارجية والخدمات المساندة لمستشفى نمرة العام معلنة بذلك بداية تشغيل المرحلة الأولى لمستشفى نمرة العام شمال محافظة القنفذة بطاقة استيعابية قدرها 50 سريرا والذي يخدم نحو 30 ألف مواطن في المنطقة. ويأتي تشغيل العيادات الخارجية والخدمات المساندة كمرحلة أولى ضمن عدة مراحل تضمنتها خطة التشغيل التي أعتمدتها هيئة من الخبراء المختصين بإشراف معالي المهندس عادل فقيه وزير الصحة المكلف.
وأوضح الدكتور مصطفى بلجون مدير الشؤون الصحية في محافظة القنفذة والمشرف على برنامج التشغيل، أن المستشفى الذي يعد من المرافق الصحية الهامة لسكان المحافظة لتقديم مختلف الخدمات الطبية وبجودة عالية ضمن نطاق الخدمة الذي تم تحديده بالتنسيق مع الإدارة العامة للمستشفيات في الوزارة ، لافتا أنه سيشرف مع فريق العمل في المنطقة على تشغيل المستشفى على مراحل لضمان التأكد من أن جميع الإجراءات التشغيلية التي تم اتخاذها تسير بدقة وتؤسس لخدمة عالية الجودة الصحية في المستشفى بشكل كامل.
ونبه البلجون أن هذا الإعلان لا يعني افتتاح المستشفى رسميا، ولكنها بداية لعملية التشغيل، مضيفا أن هذه المرحلة ستبدأ بإفتتاح خدمات العيادات الخارجية نظرا لأهمية هذا القسم، كما تضمن هذه الخطوة أن يعمل المستشفى بكامل طاقته ووفق المعايير المهنية العالمية وبطريقة مثلى لإستثمار كافة الإمكانيات وبما ينعكس إيجاباً على تجويد خدمات المستشفى.
وأختتم مدير "صحة القنفذة" تصريحه قائلا "أن تشغيل المستشفى عملية مستمرة - لما يحتويه من أقسام مختلفة-"، وأنهم يعملون منذ عدة أشهر ضمن عدة فرق متخصصة من الشئون الصحية بمنطقة مكة المكرمة وفرق أخرى مركزية من الوزارة بشكل تكاملي ليقدم المستشفى خدماتة كأفضل خدمة صحية لأبناء المحافظة ويلبي احتياجاتهم الصحية ويحقق تطلعاتهم لافتاً أنه تم التخطيط بعناية لهذه العملية ودراستها بتأني وذلك ضمن الحراك التطويري الذي تشهده الوزارة حالياً بإشراف مباشر ومتابعة مستمرة من معالي وزير الصحة المكلف مضيفاً أنه تم التنسيق لتطبيقها على مراحل، بهدف الوصول خلال عام واحد تقريبا بإذن الله إلى التشغيل الكامل لكافة أقسام وخدمات المستشفى بالشكل الملائم لخدمة قاطنين المنطقة وزوارها،
وبهذه المناسبة رفع د. بلجون أسمى آيات الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله على الدعم المتواصل والرعاية الكريمة التي توليها للخدمات الصحية كما هنأ أهالي المحافظة ببدء تشغيل المستشفى ووعدهم ببذل أقصى الجهود لخدمتهم والإرتقاء بمستوى أداء المرافق الصحية في المحافظة، معرباً عن خالص شكره وتقديره لمعالي م. فقيه على توجيهاته وجهوده المبذولة لتذليل كافة الصعوبات والمعوقات التي كانت تواجه المشروع.
وأوضح الدكتور مصطفى بلجون مدير الشؤون الصحية في محافظة القنفذة والمشرف على برنامج التشغيل، أن المستشفى الذي يعد من المرافق الصحية الهامة لسكان المحافظة لتقديم مختلف الخدمات الطبية وبجودة عالية ضمن نطاق الخدمة الذي تم تحديده بالتنسيق مع الإدارة العامة للمستشفيات في الوزارة ، لافتا أنه سيشرف مع فريق العمل في المنطقة على تشغيل المستشفى على مراحل لضمان التأكد من أن جميع الإجراءات التشغيلية التي تم اتخاذها تسير بدقة وتؤسس لخدمة عالية الجودة الصحية في المستشفى بشكل كامل.
ونبه البلجون أن هذا الإعلان لا يعني افتتاح المستشفى رسميا، ولكنها بداية لعملية التشغيل، مضيفا أن هذه المرحلة ستبدأ بإفتتاح خدمات العيادات الخارجية نظرا لأهمية هذا القسم، كما تضمن هذه الخطوة أن يعمل المستشفى بكامل طاقته ووفق المعايير المهنية العالمية وبطريقة مثلى لإستثمار كافة الإمكانيات وبما ينعكس إيجاباً على تجويد خدمات المستشفى.
وأختتم مدير "صحة القنفذة" تصريحه قائلا "أن تشغيل المستشفى عملية مستمرة - لما يحتويه من أقسام مختلفة-"، وأنهم يعملون منذ عدة أشهر ضمن عدة فرق متخصصة من الشئون الصحية بمنطقة مكة المكرمة وفرق أخرى مركزية من الوزارة بشكل تكاملي ليقدم المستشفى خدماتة كأفضل خدمة صحية لأبناء المحافظة ويلبي احتياجاتهم الصحية ويحقق تطلعاتهم لافتاً أنه تم التخطيط بعناية لهذه العملية ودراستها بتأني وذلك ضمن الحراك التطويري الذي تشهده الوزارة حالياً بإشراف مباشر ومتابعة مستمرة من معالي وزير الصحة المكلف مضيفاً أنه تم التنسيق لتطبيقها على مراحل، بهدف الوصول خلال عام واحد تقريبا بإذن الله إلى التشغيل الكامل لكافة أقسام وخدمات المستشفى بالشكل الملائم لخدمة قاطنين المنطقة وزوارها،
وبهذه المناسبة رفع د. بلجون أسمى آيات الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله على الدعم المتواصل والرعاية الكريمة التي توليها للخدمات الصحية كما هنأ أهالي المحافظة ببدء تشغيل المستشفى ووعدهم ببذل أقصى الجهود لخدمتهم والإرتقاء بمستوى أداء المرافق الصحية في المحافظة، معرباً عن خالص شكره وتقديره لمعالي م. فقيه على توجيهاته وجهوده المبذولة لتذليل كافة الصعوبات والمعوقات التي كانت تواجه المشروع.