صرت أشتاق لك أكثر من الأول صرت أحتاج لمسات يديك أريد قربك أريد حنانك يروي عطش سنين الصبر رحلت بدون موعد لماذا؟
أين تلك الوعود الجميلة ؟ أين ذاك الحب البرىء؟
أين تلك الإبتسامة والفرح الصادق من قلب منبعاً للحنان ؟
أيعقل كل ذلك تلاشي في الهواء بدون رجعة ؟ .
لماذا هذا الوجع والحزن في قلوبٍ كانت تنبض بالحياة فرحاً رغم عقبات حقيقية عشناها بكل تفاصيلها فلنعش بواقع ملىء بالحب الصادق ونترك كل ألم موجع خلفنا لندفنه في أرضٍ لارجوع له لنسعد بعالمٍ جميل تُحيط به نسمات الهواء ورائحة الزهور الجميلة وطيورٍ ذات ألوان تشبه ألوان الطيف ذاك هو عالمي الصغير .