افتتح معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي اليوم الخميس 25/11/1438هــ اللقاء الأول حول إطار الشراكة في المسؤولية المجتمعية في مجال البيئة والأرصاد تحت شعار " شركاء من أجل بيئة الوطن " بحضور ممثلي القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية
وقال معاليه في كلمته نجتمع في هذا اللقاء الهام الذي تسعى من خلاله الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة على تأسيس شراكة حقيقية ومستدامة تقودنا إلى نتائج على أرض الواقع وفق آلية واضحة وتنسيق مشترك لحماية البيئة وصون مواردها وتعزيز الدور التثقيفي والتوعوي لجميع افراد المجتمع تحت شعار "بيئتنا حياتنا" وكذلك تنمية دور المسؤولية المجتمعية الفاعلة في مجال العمل البيئي من خلال القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية العاملة في مجال البيئة.
وبين معاليه ان الحاجة اليوم تزداد لدعم الوعي البيئي ليصبح ضمن اساسيات القيم التي ينبغي ان يتحلى بها مجتمعنا بكافة اطيافه وتوجهاته وهذا يتطلب منا تكثيف جرعات التوعية فيما يتعلق بالسلامة والمحافظة على البيئة وهذا لن يتأتى الى من خلال عمل جماعي تكاملي ومواصلة الجهود في مجال تعزيز الوعي المجتمعي ومساهمات القطاع الخاص في تنفيذ المبادرات البيئية وأنشطتها وفعالياتها المختلفة وتنمية استمرارية الشراكة بين الهيئة والقطاع الخاص والجمعيات من خلال عمل الخطط والبرامج المشتركة وتسهيل مهمة القطاع الخاص لتحقيق اهدافه في خدمة المجتمع في المجال البيئي وحتى تكون الشراكة البيئية في المستوى المأمول ومواكبة للتطلعات ينبغي أن تستند على استراتيجية وخطط وسياسات قابلة للتنفيذ.
وان الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة ستكون مستعدة لبذل المزيد من أجل دعم القطاع الخاص والجهات التطوعية في تحقيق أهدافهم البيئية متطلعين إلى شراكة حقيقية تقودنا الى عمل تنموي ينعكس ايجابا على المجتمع وتطلعاته تجاه بيئة امنه وصحية .
وقد خلص المجتمعون من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة وممثلي القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية في تحديد إطار الشراكة العام والأهداف الأساسية في تفعيل المسؤولية المجتمعية في المجال البيئي أن يكون التوجه لأداء المسؤولية المجتمعية في البيئية نابعاً من القيم الإسلامية والأخلاقية والمواطنة تأصيل مبدأ مسؤولية كافة شرائح المجتمع بصون البيئة وحمايتها وتعمل الهيئة على تسهيل مهمة القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية للقيام بدورها في مجال العمل البيئي .والحرص على تفعيل برامج التوعية والتثقيف التي تساهم في الحفاظ على البيئة وصون مواردها وإيجاد الشراكة المناسبة التي تواكب التطلعات وفقا لاستراتيجية وخطط قابلة للتنفيذ و الشراكة والتضامن لرفع مستوى الحس البيئي وقدرات المجتمع في المحافظة على التوازن البيئي والمساهمة الإيجابية في تنمية المجتمع من خلال مشاريع تقوم الجهة بتنفيذها بنفسها أو من خلال شركاء متخصصين من الجمعيات أو الجهات التطوعية المعنية بالبيئة. و رفع مستوى استجابة القطاع الخاص تجاه البيئة ودرجة الأداء لمستويات أعلى وكذلك وضع الأولويات بأكثر الأعمال صلة بالقطاع المعني بالشراكة من خلال التعاون والتنسيق والتشاور مع الهيئة والجمعيات للقيام بمشاريع مشتركة وتعد المسؤولية المجتمعية في المجال البيئي استثمارا طويل الأجل يساهم في تحسين صورة الشركة لدى المجتمع وزيادة التعاون والتنسيق بين هيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة والقطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية من خلال تنفيذ برامج ومبادرات تعنى بالمسؤولية المجتمعية البيئية وتشجيع ثقافة العمل البيئي والتنمية المستدامة من خلال الجهود الفردية والجماعية للجمعيات و الشراكة مع القطاع الخاص والمؤسسات المختلفة والعمل على تبنى مشاريع الأثر البيئي كانتقاء مشكلات معينة في بيئة محددة وإيجاد حلول عملية لها كتقليل تكاليف التخلص من النفايات من خلال مبادرات إعادة تدويرها. ويعمل القطاع الخاص على حماية البيئة والالتزام بتوافق المنتج الذي تقدمه الشركة للمجتمع مع القوانين البيئية . وتعمل الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة المعلومات البيئية الصحيحة التي ضمن اختصاصها للقطاعات المختلفة والتي تسهم في اختيار البرامج الأكثر أهمية لمجابهة التحديات البيئية والالتزام بالمسؤولية البيئية عن طريق تبنى القطاع الخاص للمشاريع والبرامج ومبادرات متنوعة تدعم خفض استهلاك الطاقة والمياه وخفض النفايات. وتنفيذ نظام فعال للتعامل مع البيئة والسعي إلى الاستخدام الواعي للموارد التي يحتاجها للقيام بأنشطته من خلال تحسين كفاءة هذه الأنشطة والتنسيق المستمر وإيجاد نقاط اتصال بين الهيئة وممثلي القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية لتفعيل المبادرات والأنشطة المعنية بالبيئة كلا حسب دوره
هذا وقد اعلن معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي فتح باب الترشح لجائزة التميز البيئي للجمعيات والجهات التطوعية في البيئة
وقال معاليه في كلمته نجتمع في هذا اللقاء الهام الذي تسعى من خلاله الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة على تأسيس شراكة حقيقية ومستدامة تقودنا إلى نتائج على أرض الواقع وفق آلية واضحة وتنسيق مشترك لحماية البيئة وصون مواردها وتعزيز الدور التثقيفي والتوعوي لجميع افراد المجتمع تحت شعار "بيئتنا حياتنا" وكذلك تنمية دور المسؤولية المجتمعية الفاعلة في مجال العمل البيئي من خلال القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية العاملة في مجال البيئة.
وبين معاليه ان الحاجة اليوم تزداد لدعم الوعي البيئي ليصبح ضمن اساسيات القيم التي ينبغي ان يتحلى بها مجتمعنا بكافة اطيافه وتوجهاته وهذا يتطلب منا تكثيف جرعات التوعية فيما يتعلق بالسلامة والمحافظة على البيئة وهذا لن يتأتى الى من خلال عمل جماعي تكاملي ومواصلة الجهود في مجال تعزيز الوعي المجتمعي ومساهمات القطاع الخاص في تنفيذ المبادرات البيئية وأنشطتها وفعالياتها المختلفة وتنمية استمرارية الشراكة بين الهيئة والقطاع الخاص والجمعيات من خلال عمل الخطط والبرامج المشتركة وتسهيل مهمة القطاع الخاص لتحقيق اهدافه في خدمة المجتمع في المجال البيئي وحتى تكون الشراكة البيئية في المستوى المأمول ومواكبة للتطلعات ينبغي أن تستند على استراتيجية وخطط وسياسات قابلة للتنفيذ.
وان الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة ستكون مستعدة لبذل المزيد من أجل دعم القطاع الخاص والجهات التطوعية في تحقيق أهدافهم البيئية متطلعين إلى شراكة حقيقية تقودنا الى عمل تنموي ينعكس ايجابا على المجتمع وتطلعاته تجاه بيئة امنه وصحية .
وقد خلص المجتمعون من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة وممثلي القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية في تحديد إطار الشراكة العام والأهداف الأساسية في تفعيل المسؤولية المجتمعية في المجال البيئي أن يكون التوجه لأداء المسؤولية المجتمعية في البيئية نابعاً من القيم الإسلامية والأخلاقية والمواطنة تأصيل مبدأ مسؤولية كافة شرائح المجتمع بصون البيئة وحمايتها وتعمل الهيئة على تسهيل مهمة القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية للقيام بدورها في مجال العمل البيئي .والحرص على تفعيل برامج التوعية والتثقيف التي تساهم في الحفاظ على البيئة وصون مواردها وإيجاد الشراكة المناسبة التي تواكب التطلعات وفقا لاستراتيجية وخطط قابلة للتنفيذ و الشراكة والتضامن لرفع مستوى الحس البيئي وقدرات المجتمع في المحافظة على التوازن البيئي والمساهمة الإيجابية في تنمية المجتمع من خلال مشاريع تقوم الجهة بتنفيذها بنفسها أو من خلال شركاء متخصصين من الجمعيات أو الجهات التطوعية المعنية بالبيئة. و رفع مستوى استجابة القطاع الخاص تجاه البيئة ودرجة الأداء لمستويات أعلى وكذلك وضع الأولويات بأكثر الأعمال صلة بالقطاع المعني بالشراكة من خلال التعاون والتنسيق والتشاور مع الهيئة والجمعيات للقيام بمشاريع مشتركة وتعد المسؤولية المجتمعية في المجال البيئي استثمارا طويل الأجل يساهم في تحسين صورة الشركة لدى المجتمع وزيادة التعاون والتنسيق بين هيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة والقطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية من خلال تنفيذ برامج ومبادرات تعنى بالمسؤولية المجتمعية البيئية وتشجيع ثقافة العمل البيئي والتنمية المستدامة من خلال الجهود الفردية والجماعية للجمعيات و الشراكة مع القطاع الخاص والمؤسسات المختلفة والعمل على تبنى مشاريع الأثر البيئي كانتقاء مشكلات معينة في بيئة محددة وإيجاد حلول عملية لها كتقليل تكاليف التخلص من النفايات من خلال مبادرات إعادة تدويرها. ويعمل القطاع الخاص على حماية البيئة والالتزام بتوافق المنتج الذي تقدمه الشركة للمجتمع مع القوانين البيئية . وتعمل الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة المعلومات البيئية الصحيحة التي ضمن اختصاصها للقطاعات المختلفة والتي تسهم في اختيار البرامج الأكثر أهمية لمجابهة التحديات البيئية والالتزام بالمسؤولية البيئية عن طريق تبنى القطاع الخاص للمشاريع والبرامج ومبادرات متنوعة تدعم خفض استهلاك الطاقة والمياه وخفض النفايات. وتنفيذ نظام فعال للتعامل مع البيئة والسعي إلى الاستخدام الواعي للموارد التي يحتاجها للقيام بأنشطته من خلال تحسين كفاءة هذه الأنشطة والتنسيق المستمر وإيجاد نقاط اتصال بين الهيئة وممثلي القطاع الخاص والجمعيات والجهات التطوعية لتفعيل المبادرات والأنشطة المعنية بالبيئة كلا حسب دوره
هذا وقد اعلن معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي فتح باب الترشح لجائزة التميز البيئي للجمعيات والجهات التطوعية في البيئة