كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
برعاية معالي وزير العمل المهندس عادل بن محمد فقيه، وحضور عدداً من وكلاء الوزارات وأعضاء من مجلس الشورى وشركات ومهتمين يطلق صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) غداً الاثنين 16 صفر 1436هـ الموافق 8 ديسمبر الجاري، برنامج (دروب)،
ويهدف برنامج (دروب) إلى تأهيل الشباب السعودي للدخول إلى سوق العمل وفقاً لاحتياجات ومتطلبات السوق؛ وذلك من خلال تقديم مجموعة متكاملة من محتويات الدعم والحوافز التي تتضمن المعرفة العلمية، والخبرة العملية، والشهادات المعتمدة والمعترف بها من كبرى الشركات السعودية، مستهدفاً الطلاب، والباحثين عن عمل، والموظفين، والشركات، وجميع الراغبين في تطوير مهاراتهم الوظيفية للوصول إلى درجات متقدمة.
ويتميّز برنامج (دروب) بتقديم ثلاثة محاور رئيسية، تبدأ أولاً "بالتدريب الإلكتروني" ويشمل دورات تدريبية إلكترونية مختارة بعناية حسب احتياجات ومتطلبات سوق العمل، ويتم تقديمها بالتعاون مع الجامعات ومطوري البرامج التعليمية والتدريبية في العالم. ويمكن الاستفادة منها في أي وقت ومن أي مكان. فيما يتناول المحور الثاني "التدريب على رأس العمل" ويتيح للمستفيد فرصة التدريب العملي في إحدى الشركات الوطنية لخوض تجربة عملية على أرض الواقع في الوظيفة للحصول على التأهيل اللازم واكتساب الخبرة والمهارات المطلوبة التي يشترطها أصحاب العمل.
ويركز المحور الثالث على "الشهادات المعتمدة والمعترف بها من كبرى الشركات في المملكة". ويُعَد نظام الشهادات الذي يعتمده (دروب) حلاً يساعد الشركات في عملية تقييم مهارات ومؤهلات المتقدمين للوظيفة أو من هم على رأس العمل على حد سواء. وتعطي شهادات (دروب) الأولوية في التوظيف لدى الشركات؛ وهي الوثيقة التي تفتح للمتدرب الأبواب، وتخوّله للوصول إلى الوظائف التي يستحقها.
ومن المنتظر أن يحقق برنامج (دروب) رغبات كافة الأطراف المستهدفة؛ حيث يوفر للطلاب والباحثين عن العمل والموظفين فرص التأهيل واكتساب المعرفة المطلوبة والأكثر احتياجاً في سوق العمل مثل اللغة الإنجليزية، والحاسب الآلي، ومهارات التعامل مع الآخرين. كما يتيح للشركات إمكانية تنمية مهارات موظفيها، وتوفير الكوادر المؤهلة وفق احتياجاتها، فضلاً عن دور (دروب) في بناء قوة وطنية عاملة منتجة ومستدامة في المملكة.
ويهدف برنامج (دروب) إلى تأهيل الشباب السعودي للدخول إلى سوق العمل وفقاً لاحتياجات ومتطلبات السوق؛ وذلك من خلال تقديم مجموعة متكاملة من محتويات الدعم والحوافز التي تتضمن المعرفة العلمية، والخبرة العملية، والشهادات المعتمدة والمعترف بها من كبرى الشركات السعودية، مستهدفاً الطلاب، والباحثين عن عمل، والموظفين، والشركات، وجميع الراغبين في تطوير مهاراتهم الوظيفية للوصول إلى درجات متقدمة.
ويتميّز برنامج (دروب) بتقديم ثلاثة محاور رئيسية، تبدأ أولاً "بالتدريب الإلكتروني" ويشمل دورات تدريبية إلكترونية مختارة بعناية حسب احتياجات ومتطلبات سوق العمل، ويتم تقديمها بالتعاون مع الجامعات ومطوري البرامج التعليمية والتدريبية في العالم. ويمكن الاستفادة منها في أي وقت ومن أي مكان. فيما يتناول المحور الثاني "التدريب على رأس العمل" ويتيح للمستفيد فرصة التدريب العملي في إحدى الشركات الوطنية لخوض تجربة عملية على أرض الواقع في الوظيفة للحصول على التأهيل اللازم واكتساب الخبرة والمهارات المطلوبة التي يشترطها أصحاب العمل.
ويركز المحور الثالث على "الشهادات المعتمدة والمعترف بها من كبرى الشركات في المملكة". ويُعَد نظام الشهادات الذي يعتمده (دروب) حلاً يساعد الشركات في عملية تقييم مهارات ومؤهلات المتقدمين للوظيفة أو من هم على رأس العمل على حد سواء. وتعطي شهادات (دروب) الأولوية في التوظيف لدى الشركات؛ وهي الوثيقة التي تفتح للمتدرب الأبواب، وتخوّله للوصول إلى الوظائف التي يستحقها.
ومن المنتظر أن يحقق برنامج (دروب) رغبات كافة الأطراف المستهدفة؛ حيث يوفر للطلاب والباحثين عن العمل والموظفين فرص التأهيل واكتساب المعرفة المطلوبة والأكثر احتياجاً في سوق العمل مثل اللغة الإنجليزية، والحاسب الآلي، ومهارات التعامل مع الآخرين. كما يتيح للشركات إمكانية تنمية مهارات موظفيها، وتوفير الكوادر المؤهلة وفق احتياجاتها، فضلاً عن دور (دروب) في بناء قوة وطنية عاملة منتجة ومستدامة في المملكة.
