كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
قدمت جمعية البر بجدة مساعدات طارئة للأسر المحتاجة عبر برنامج "تفريج كربة" بقيمة مليون و182 ألف و405 ريالات وذلك خلال الشهرين الماضيين.
وأوضح المشرف العام على إدارة الجمعية الأستاذ سعيد بن محمد آل مشرف بأن برنامج "تفريج كربة" يستهدف تقديم المساعدات الطارئة للأسر التي لديها إيجارات متأخرة فضلاً عن سداد الفواتير الأساسية للأسر المحتاجة إلى جانب المساعدات العلاجية، مبيناً بأن البرنامج يستهدف الأسر الأشد حاجة وفق تقارير الباحثين الاجتماعيين التابعين للجمعية.
وأضاف بأن الجمعية تقوم بتحديد درجة استحقاق المحتاجين للمساعدة عبر إجراء الدراسات المكتبية والميدانية، مشيراً إلى أن الجمعية تسعى منذ تأسيسها للقيام بأدوار تنموية في مجتمع جدة التي تعمل به ومن أجله عبر تقديم العديد من الخدمات والمساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية والإنسانية للفئات المختلفة بما يضمن لها مواصلة ريادتها في العمل الخيري والتطوعي بجودة عالية ومستوى عالمي، وتحقيق الدور الريادي المنوط بها وتعزيز الشراكة مع القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية المختلفة.
وقدم آل مشرف شكره لجميع الداعمين والمساهمين من أهل الخير لدعم مشاريع الجمعية التي تسعى لتغطية احتياجات الأسر المحتاجة والفقيرة وتلبي احتياجات الأيتام والأرامل وتكفيهم السؤال، مشيداً بمساهمة المحسنين وأهل الخير مع الجمعية في مسيرة عطائهم المبارك.
وأوضح المشرف العام على إدارة الجمعية الأستاذ سعيد بن محمد آل مشرف بأن برنامج "تفريج كربة" يستهدف تقديم المساعدات الطارئة للأسر التي لديها إيجارات متأخرة فضلاً عن سداد الفواتير الأساسية للأسر المحتاجة إلى جانب المساعدات العلاجية، مبيناً بأن البرنامج يستهدف الأسر الأشد حاجة وفق تقارير الباحثين الاجتماعيين التابعين للجمعية.
وأضاف بأن الجمعية تقوم بتحديد درجة استحقاق المحتاجين للمساعدة عبر إجراء الدراسات المكتبية والميدانية، مشيراً إلى أن الجمعية تسعى منذ تأسيسها للقيام بأدوار تنموية في مجتمع جدة التي تعمل به ومن أجله عبر تقديم العديد من الخدمات والمساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية والإنسانية للفئات المختلفة بما يضمن لها مواصلة ريادتها في العمل الخيري والتطوعي بجودة عالية ومستوى عالمي، وتحقيق الدور الريادي المنوط بها وتعزيز الشراكة مع القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية المختلفة.
وقدم آل مشرف شكره لجميع الداعمين والمساهمين من أهل الخير لدعم مشاريع الجمعية التي تسعى لتغطية احتياجات الأسر المحتاجة والفقيرة وتلبي احتياجات الأيتام والأرامل وتكفيهم السؤال، مشيداً بمساهمة المحسنين وأهل الخير مع الجمعية في مسيرة عطائهم المبارك.
