تعقد لجنة الإفادة المشرفة على مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي اجتماعا برئاسة الدكتور/ بندر بن حمزة حجار، رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ، الاربعاء 24 ذو القعدة 1438هـ الموافق 16 اغسطس 2017م، بمقر المجموعة بجدة، يضم ممثلي الجهات الحكومية والمقاولين والمشاركين في تشغيل المشروع ، لبحث ومناقشة آخر الترتيبات الخاصة بتنفيذ أعمال المشروع خلال موسم حج العام الحالي 1438هـ (2017م).
ويمثل الجهات الحكومية في لجنة الإفادة من الهدي والأضاحي كل من وزارة الداخلية(إمارة منطقة مكة المكرمة)، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، ووزارة العدل، ووزارة المالية، ووزارة الشؤون البلدية والقروية (مشروع تطوير منى – أمانة العاصمة المقدسة)، ووزارة الزراعة، ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج (جامعة ام القرى)، والبنك الإسلامي للتنمية.
ويهدف المشروع ، الذي يديره البنك الإسلامي للتنمية ، إلى التسهيل على حجاج بيت الله الحرام لأداء نسك الهدي والفدية وسنة الأضحية والصدقة نيابة عن من يرغب من عموم المسلمين وتوزيع اللحوم على مستحقيها داخل المملكة وخارجها، تحقيقا للحكمة الإلهية من فرض هذه الشعيرة العظيمة ، والحفاظ على بيئة المشاعر المقدسة نقية نظيفة بعد أن كان في الماضي التخلص من الأضاحي بعد انتهاء مواسم الحج هاجس كبير للمسئولين بالمملكة العربية السعودية نظراً لتعفن لحوم تلك الأضاحي مع مرور الوقت وما كان يصدر عنها من روائح كريهة تضر بنظافة وسلامة البيئة في منطقة المشاعر المقدسة.
ويعمل في إطار المشروع ، الذي بدء تنفيذه في موسم حج 1403هـ(1983م) ، حوالي (40) ألفا من فنيـين وجزارين وعمال ، ويوفر المشروع في كل موقع من مواقع التشغيل عدد من الشرعيين والأطباء البيطريين الذين يجرون الفحص الشامل على جميع ما يعرض من الأنعام للتأكد من توفر الشروط الشرعية والصحية فيها قبل وبعد أداء النـسك.
ويمثل الجهات الحكومية في لجنة الإفادة من الهدي والأضاحي كل من وزارة الداخلية(إمارة منطقة مكة المكرمة)، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، ووزارة العدل، ووزارة المالية، ووزارة الشؤون البلدية والقروية (مشروع تطوير منى – أمانة العاصمة المقدسة)، ووزارة الزراعة، ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج (جامعة ام القرى)، والبنك الإسلامي للتنمية.
ويهدف المشروع ، الذي يديره البنك الإسلامي للتنمية ، إلى التسهيل على حجاج بيت الله الحرام لأداء نسك الهدي والفدية وسنة الأضحية والصدقة نيابة عن من يرغب من عموم المسلمين وتوزيع اللحوم على مستحقيها داخل المملكة وخارجها، تحقيقا للحكمة الإلهية من فرض هذه الشعيرة العظيمة ، والحفاظ على بيئة المشاعر المقدسة نقية نظيفة بعد أن كان في الماضي التخلص من الأضاحي بعد انتهاء مواسم الحج هاجس كبير للمسئولين بالمملكة العربية السعودية نظراً لتعفن لحوم تلك الأضاحي مع مرور الوقت وما كان يصدر عنها من روائح كريهة تضر بنظافة وسلامة البيئة في منطقة المشاعر المقدسة.
ويعمل في إطار المشروع ، الذي بدء تنفيذه في موسم حج 1403هـ(1983م) ، حوالي (40) ألفا من فنيـين وجزارين وعمال ، ويوفر المشروع في كل موقع من مواقع التشغيل عدد من الشرعيين والأطباء البيطريين الذين يجرون الفحص الشامل على جميع ما يعرض من الأنعام للتأكد من توفر الشروط الشرعية والصحية فيها قبل وبعد أداء النـسك.