كثيرة هي أحلامنا وطموحاتنا وكثيرة هي أيضًا أمانينا المعلقة والتي ما نفتك نجري ورائها لكن ماذا بعد ذلك؟
أين هي جرأتنا في تحقيقها والسعي لتتويجها والإستمتاع بها بدلًا من تخيلها وتعليقها في أذهاننا كأحلامًا وردية.
في بادئ الأمر علينا أن نعي قيمة ما نملك، قيمة هذه الأشياء بالنسبة لنا، وعلام يجب علينا البذل نحو تحقيقها والإصرار على نجاحها! الإنسان بطبيعة الحال من الواجب عليه أن يثمر شيئًا على هذه الأرض، وعلى الأرض أيضًا أن تتبارك في وجوده فوق ظهرها عليها أن تنتفع به كما ينتفع بها هو ، لذا عليه أولًا أن يبني أحلامه الخاصة وطموحاته سواء الفردية منها أو المجتمعية ثم بعد ذلك يسخر لتلك البراعم الصغيرة كل ما تحتاج إليه من الرعاية والإهتمام والتطوير ودائمًا يحفها بكل تفاصيلها بالإيمان المطلق..
عليه جديًّا أن يُؤْمِن بما لديه حتى يرى النور عليه أن يُؤْمِن إِيمَانًا صادقًا ثم .. يقفز عاليًا محلقًا بقوة إندفاعية تتولد من طاقته الداخلية تتكون من إيمانه وإدراكه التام بأهمية مايفعل وما سينتج.
الحياة والأحلام ماهي إلا هدايا مغلفة من الله سبحانه لا تحتاج منا سوى بذل جهد لكي نتقن فتحها واستقبالها بشكل رحب!
أين هي جرأتنا في تحقيقها والسعي لتتويجها والإستمتاع بها بدلًا من تخيلها وتعليقها في أذهاننا كأحلامًا وردية.
في بادئ الأمر علينا أن نعي قيمة ما نملك، قيمة هذه الأشياء بالنسبة لنا، وعلام يجب علينا البذل نحو تحقيقها والإصرار على نجاحها! الإنسان بطبيعة الحال من الواجب عليه أن يثمر شيئًا على هذه الأرض، وعلى الأرض أيضًا أن تتبارك في وجوده فوق ظهرها عليها أن تنتفع به كما ينتفع بها هو ، لذا عليه أولًا أن يبني أحلامه الخاصة وطموحاته سواء الفردية منها أو المجتمعية ثم بعد ذلك يسخر لتلك البراعم الصغيرة كل ما تحتاج إليه من الرعاية والإهتمام والتطوير ودائمًا يحفها بكل تفاصيلها بالإيمان المطلق..
عليه جديًّا أن يُؤْمِن بما لديه حتى يرى النور عليه أن يُؤْمِن إِيمَانًا صادقًا ثم .. يقفز عاليًا محلقًا بقوة إندفاعية تتولد من طاقته الداخلية تتكون من إيمانه وإدراكه التام بأهمية مايفعل وما سينتج.
الحياة والأحلام ماهي إلا هدايا مغلفة من الله سبحانه لا تحتاج منا سوى بذل جهد لكي نتقن فتحها واستقبالها بشكل رحب!
انرتينا تماضر