قاعدة الإستثناء لم تتواكب مع زمن جائع ..
لكسب العلاقات المؤقتة كل نبرة إنصات كسيرة تشير بإن،
هناك لحظة بكاء يختبىء في وعائها ،أحداث قادمة وموت مؤجل ..! يحمل بين طياته العديد من الغربة والعناء " حتى ذلك الشعور يسأل
ماذا هنالك إيضاً : زعيق جبال تقف في فم الكلام ، ودموع تسبح في سماء عيني بلا هندام إنجازات القدر عامل مشترك بين التفاصيل كل منهم يبحث عن آلية جيدة في فن المواسأة لكن لم تنجح الخطة في قولبة الإنضمام إلى بعضهم ثورة إحتجاج لمشاعر مرهونة بقلب وصمت يتبعه عبارة لم يعد يهمني شخص ما .."
كان من يهمني يضعني على قدمه لو عجزت الخطوات؛ إن تسعفني للحياة كان هنا .. نصب عيني ،واختلف المكان خسرت ثقة تشبه ثقة الانبياء التي لا تضاهيها ثقةٍ بعَدئذ أتذكر عندما كنت تتحدث إلي
بصوت نظراتك والعق الحب شغفاً بثقة الفائزين، بإريحية النائمين برضوخ القانتين هاربة من صدح العالم إلى صدرك لئلا يصيبني العٌري من بعدك وتكتسحني المخاوف اللا متناهية مع مرور البكاء
.