ثُمة عراقيل خيبةٌ تكّتَسي طُرقاتُنا فنشعر بيأس،
ليس ذلك فحسب بل ونجرُ أذيال الخيبة خلفنا، ِليَحدُث فينا تغييرٌ جذري فنُحَّول تلك العراقيل إلى أغصان أمل نشد عليها وقت الشدة والألم لِتتنقلُ بِنَا بعد عراقيل خيبات متتالية الى سلم النجاح فنصعَدهُ آمنين بأن كل خيبة ترتقي بِنَا وبأن كل ركلة ستدفعننا الى الأمام فسقوط الريشة لايعني سقوط طائر.