رفع معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى , أصدق التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة اختياره ولياً للعهد، وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء، واستمراره وزيراً للدفاع.
وقال معاليه : " نبايع ولي العهد على السمع والطاعة، ونبارك لسموه الثقة الملكية الكريمة باختياره ولياً للعهد"، مؤكداً أن شعب وقيادة المملكة طالما أثبتوا للعالم أجمع أنهم لحمة وكياناً واحداً، تميزه وحدة الكلمة، والإيمان الراسخ بأن مصير ومصلحة هذا الوطن من الثوابت والأركان التي لا يُختلف عليها في كل الظروف والأزمان.
وأضاف "ها نحن نعيش مرحلة فارقة يقودها أبناء وبنات الوطن وفق رؤية ثاقبة وطموحة، تنتظر منّا الجهد وبذل العطاء لتحقيق طموح قادتنا - حفظهم الله - ".
وأبان العيسى أن مبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تأتي امتداداً للولاء، وترسيخاً للمفاهيم الوطنية التي غرسها قادة المملكة في شعب هذا الوطن الغالي على مر العصور، بما يعزز الإنتماء والوطنية الحقة التي لا يُساوَم عليها، كونها واجب يحتّمه ديننا وشريعتنا" .
وقال معاليه: " لاشك أن الإجماع على شخص ولي العهد، تمخض عن بناء مؤسساتي وشواهد لتركيبة مستقبلية قادها الأمير الشاب ضمن رؤية هادفة " رؤية المملكة 2030 " لمستقبل المملكة على جميع المستويات، وسخر وقته وجهده للوقوف على نتائج مؤشراتها، ضمن خطط واستراتيجيات ملهمة لتحقيق نقلة نوعية في مؤسسات الدولة المختلفة بكوادر وطنية مؤهلة تقود هذا التحول الذي سيجعل من المملكة بإذن الله أنموذجاً للتطوير والبناء المتوازن في تنفيذ خططه، واستثمار موارده الاستثمار الأمثل".
وقال معاليه : " نبايع ولي العهد على السمع والطاعة، ونبارك لسموه الثقة الملكية الكريمة باختياره ولياً للعهد"، مؤكداً أن شعب وقيادة المملكة طالما أثبتوا للعالم أجمع أنهم لحمة وكياناً واحداً، تميزه وحدة الكلمة، والإيمان الراسخ بأن مصير ومصلحة هذا الوطن من الثوابت والأركان التي لا يُختلف عليها في كل الظروف والأزمان.
وأضاف "ها نحن نعيش مرحلة فارقة يقودها أبناء وبنات الوطن وفق رؤية ثاقبة وطموحة، تنتظر منّا الجهد وبذل العطاء لتحقيق طموح قادتنا - حفظهم الله - ".
وأبان العيسى أن مبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تأتي امتداداً للولاء، وترسيخاً للمفاهيم الوطنية التي غرسها قادة المملكة في شعب هذا الوطن الغالي على مر العصور، بما يعزز الإنتماء والوطنية الحقة التي لا يُساوَم عليها، كونها واجب يحتّمه ديننا وشريعتنا" .
وقال معاليه: " لاشك أن الإجماع على شخص ولي العهد، تمخض عن بناء مؤسساتي وشواهد لتركيبة مستقبلية قادها الأمير الشاب ضمن رؤية هادفة " رؤية المملكة 2030 " لمستقبل المملكة على جميع المستويات، وسخر وقته وجهده للوقوف على نتائج مؤشراتها، ضمن خطط واستراتيجيات ملهمة لتحقيق نقلة نوعية في مؤسسات الدولة المختلفة بكوادر وطنية مؤهلة تقود هذا التحول الذي سيجعل من المملكة بإذن الله أنموذجاً للتطوير والبناء المتوازن في تنفيذ خططه، واستثمار موارده الاستثمار الأمثل".