نفذ مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام من خلال شركة تطوير للخدمات التعليمية مؤخرا، تسعة برامج تدريبية في التخطيط للفهم وَ نظام التدريب الإلكتروني ضمن مشروع التطوير المهني للمعلم، استقطبت 250 مدرباً ومدربة مركزيين من مختلف مناطق المملكة، موزعين على مجموعتين في كل من مدينتي الرياض وجدة.
وأكّد المشرف العام على تقويم برامج الخطة الاستراتيجية وبرنامج المسارات المهنية ودعم التميّز في التعليم الدكتور سعد الماضي، على أهمية المشروع في تطوير المعلمين مهنياً، وإكسابهم المعارف والمهارات التي تعينهم على أداء مهمتهم بمهنية عالية وفق ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم والمعايير المهنية المعتمدة للارتقاء بمستوى التعليم في المملكة.
حيث أن التخطيط للفهم يعدّ باكورة منتجات مشروع التطوير المهني للمعلّم المتضمنة منظومة من الحقائب التدريبية التي سيتم طرحها مستقبلاً، كأحد الاتجاهات الحديثة في التخطيط للتعليم والتعلّم، والمراعاة في بنائها تحقيق المعايير المهنية المعتمدة للمعلّم، مستهدفةً تدريب 30 ألف معلم ومعلمة من مختلف التخصصات.
وأضاف أن نظام التدريب الإلكتروني يعتمد على فلسفة التعلم المتمازج /Biended Learning / والتي تقتضي وجود منظومة من المنتجات التي تحقق التوازن والتكامل بين التطوير المهني الذاتي، والتشاركي، والتدريب الإلكتروني.
وأبان أنه تم تأهيل 250 مدرباً ومدربة لقيادة عمليات التدريب عن بعد من خلال بوابة تطوير للتدريب الإلكتروني مهارة، لإطلاق التدريب الإلكتروني مع مطلع الفصل الدراسي القادم، لافتاً أن مشروع التطوير المهني يأتي كأحد البرامج الرئيسية في الخطة الإستراتيجية لتطوير التعليم العام في المملكة العربية السعودية، التي أنجزها مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام، وتنفذها شركة تطوير للخدمات التعليمية، ليكون المستفيد الأول هو الطالب وفق المعايير المهنية العالمية والارتقاء بمستوى التعليم في المملكة.
وأكّد المشرف العام على تقويم برامج الخطة الاستراتيجية وبرنامج المسارات المهنية ودعم التميّز في التعليم الدكتور سعد الماضي، على أهمية المشروع في تطوير المعلمين مهنياً، وإكسابهم المعارف والمهارات التي تعينهم على أداء مهمتهم بمهنية عالية وفق ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم والمعايير المهنية المعتمدة للارتقاء بمستوى التعليم في المملكة.
حيث أن التخطيط للفهم يعدّ باكورة منتجات مشروع التطوير المهني للمعلّم المتضمنة منظومة من الحقائب التدريبية التي سيتم طرحها مستقبلاً، كأحد الاتجاهات الحديثة في التخطيط للتعليم والتعلّم، والمراعاة في بنائها تحقيق المعايير المهنية المعتمدة للمعلّم، مستهدفةً تدريب 30 ألف معلم ومعلمة من مختلف التخصصات.
وأضاف أن نظام التدريب الإلكتروني يعتمد على فلسفة التعلم المتمازج /Biended Learning / والتي تقتضي وجود منظومة من المنتجات التي تحقق التوازن والتكامل بين التطوير المهني الذاتي، والتشاركي، والتدريب الإلكتروني.
وأبان أنه تم تأهيل 250 مدرباً ومدربة لقيادة عمليات التدريب عن بعد من خلال بوابة تطوير للتدريب الإلكتروني مهارة، لإطلاق التدريب الإلكتروني مع مطلع الفصل الدراسي القادم، لافتاً أن مشروع التطوير المهني يأتي كأحد البرامج الرئيسية في الخطة الإستراتيجية لتطوير التعليم العام في المملكة العربية السعودية، التي أنجزها مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام، وتنفذها شركة تطوير للخدمات التعليمية، ليكون المستفيد الأول هو الطالب وفق المعايير المهنية العالمية والارتقاء بمستوى التعليم في المملكة.