نفذ نادي جازان الأدبي ليلة البارحة الورشة الشعرية الأولى حيث أبدع فيها الشباب والمخضرمين في جو يكسوه الجمال والروعة بأشعارهم وكلماتهم التي لاقت استحسان الحضور محتضنتها قاعة الإثنينة بمقر النادي.
أستهلت الورشة بتقديم من مدير الورشة الإعلامي يحيى عطيف وعرف بالشعراء (أحمد عكور، فرحان الفيفي، إبراهيم حلوش، عبدالمجيد الفيفي، محمد شاكر النجمي) وضيوف الأمسية الشاعران الكبيران (أحمد البهكلي، عبدالصمد الحكمي).
ألقى الشاعر إبراهيم حلوش (أجاج،وشوشات الغسق، أنثى تحرر الوجع، غيمة الروح) وقال (كلما أيقظت أحلامي غفت...كلما أشعلت أمالي تشظي في دمي نبضا وفينز الاحشاء بركان عظيم...أوقف الريح التي تحمل روحي للجحيم).
ثم عقبه الشاعر أحمد عكور بقصائد حملت عنواين (ضمأ، أيه، لهفة، مسافات الوجع) وقال(هبني من الشعر شيئا لست أدريه. .وليس يعلم حتى القلب مافيه، مالم تصله من الأنفاس خافقة ولم تحطه بالذي فيه سواقيه).
تلى ذلك قصائد الشاعر المبدع فرحان الفيفي عدد من القصائد التي تفاعل معها الحضور من الشقين الرجالي والنسائي ومنها(أضعتُ
سوطي، أعمى الطّلولِ ! ..كما تَرونَ، !إعشقي الشيطان)
ثم صدح الشاعر محمد شاكر النجمي أصغرهم سنًا بعدد من القصائد التي كانت تتسم بالبلاغة وحسن الأداء.
ألقى بعدها الشاعر عبدالمجيد الفيفي (نبوءة، على مشارف الثلاثين، أيه البرد وأثر السامي) ومنها (هاتيه واستبقت يمنايه قافية مضيئة كالتي في طور سنين...بقيت أكتشف الألواح فأحتجبت ذكرى التفاصيل في خدر المضاميني).
وفي الختام شدد رئيس مجلس إدار ة نادي جازان الأدبي الشاعر حسن الصلهبي على أهمية هذه الورش الإبداعية للشباب وقال إنها الدور الأهم الذي يجب أن يقوم به أي نادي أدبي وذلك لاستيعاب طاقات الشباب وتنمية مواهبهم الشعرية والسردية.
أستهلت الورشة بتقديم من مدير الورشة الإعلامي يحيى عطيف وعرف بالشعراء (أحمد عكور، فرحان الفيفي، إبراهيم حلوش، عبدالمجيد الفيفي، محمد شاكر النجمي) وضيوف الأمسية الشاعران الكبيران (أحمد البهكلي، عبدالصمد الحكمي).
ألقى الشاعر إبراهيم حلوش (أجاج،وشوشات الغسق، أنثى تحرر الوجع، غيمة الروح) وقال (كلما أيقظت أحلامي غفت...كلما أشعلت أمالي تشظي في دمي نبضا وفينز الاحشاء بركان عظيم...أوقف الريح التي تحمل روحي للجحيم).
ثم عقبه الشاعر أحمد عكور بقصائد حملت عنواين (ضمأ، أيه، لهفة، مسافات الوجع) وقال(هبني من الشعر شيئا لست أدريه. .وليس يعلم حتى القلب مافيه، مالم تصله من الأنفاس خافقة ولم تحطه بالذي فيه سواقيه).
تلى ذلك قصائد الشاعر المبدع فرحان الفيفي عدد من القصائد التي تفاعل معها الحضور من الشقين الرجالي والنسائي ومنها(أضعتُ
سوطي، أعمى الطّلولِ ! ..كما تَرونَ، !إعشقي الشيطان)
ثم صدح الشاعر محمد شاكر النجمي أصغرهم سنًا بعدد من القصائد التي كانت تتسم بالبلاغة وحسن الأداء.
ألقى بعدها الشاعر عبدالمجيد الفيفي (نبوءة، على مشارف الثلاثين، أيه البرد وأثر السامي) ومنها (هاتيه واستبقت يمنايه قافية مضيئة كالتي في طور سنين...بقيت أكتشف الألواح فأحتجبت ذكرى التفاصيل في خدر المضاميني).
وفي الختام شدد رئيس مجلس إدار ة نادي جازان الأدبي الشاعر حسن الصلهبي على أهمية هذه الورش الإبداعية للشباب وقال إنها الدور الأهم الذي يجب أن يقوم به أي نادي أدبي وذلك لاستيعاب طاقات الشباب وتنمية مواهبهم الشعرية والسردية.