اختتمت يوم أمس “الأربعاء” أعمال ملتقى (تعليم جدة الثاني للأمن والسلامة المدرسية) الذي أقيم بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات في جامعة الملك عبدالعزيز بحضور مدير عام تعليم جدة المكلف صديق خوجة ومديري ومسؤولي عدد من القطاعات الحكومية والخاصة وقادة وقائدات المدارس.
وقدمت خلال فعاليات اليوم الأخير 6 أوراق عمل من قبل الجهات المشاركة في الملتقى، أستهلت بالجلسة الأولى والتي أدارها رئيس قسم القيادة المدرسية بتعليم جدة الدكتور سعود الخديدي حيث قدم مدير عام المتابعة الإدارية بوزارة التعليم الدكتور حمد الوهيبي ورقة عمل
” قضايا الأمن والسلامة في المدارس بين الوقاية والعلاج” أكد فيها على أهمية توثيق قادة المدارس لكافة الإجراءات التي تتخذ من أجل سلامة وأمن الطلاب والطالبات والتي تعتبر من أولى المهام التي يجب أن توضع في أعلى قائمة المهام اليومية، تلاها ورقة الثانية “أمن المنشآت التعليمية” قدمها مساعد مدير عمليات الحرس الوطني بالقطاع الغربي العقيد الركن محمد العتيبي اختتم بعدها الملتقى جلسته الأولى بورقة عمل عن تحديد المخاطر من تقديم المهندس وليد عقاد من منسوبي الشركة السعودية للكهرباء.
وفِي الجلسة الختامية للملتقى التي أدارها مدير مكتب التعليم بالصفا علي كرات تم استعراض عدد من أوراق العمل استهلها رئيس قسم الأرصاد بجامعة الملك عبدالعزيز بورقة عمل “المناخ وتغيراته على المملكة العربية السعودية” كما كان للإعلام دوره في الملتقى من خلال مشاركة صحيفة عكاظ بورقة عمل قدمها نائب رئيس تحريرها هاشم الجحدلي سلط الضوء فيها على “دور الإعلام في تعزيز الأمن والسلامة المدرسية” قدم بعدها الملازم بإدارة الدفاع المدني بجدة مازن الخديدي ورقته في اللقاء والتي حملت عنوان “دور مختصي الأمن والسلامة في الوقاية من المخاطر”.
وتمخض الملتقى عن العديد من المحاور التي سيتم صياغتها كتوصيات من قبل اللجنة العلمية تمهيدا لرفعها لأصحاب الإختصاص لاعتمادها ومن ثم تنفيذها.
وقدمت خلال فعاليات اليوم الأخير 6 أوراق عمل من قبل الجهات المشاركة في الملتقى، أستهلت بالجلسة الأولى والتي أدارها رئيس قسم القيادة المدرسية بتعليم جدة الدكتور سعود الخديدي حيث قدم مدير عام المتابعة الإدارية بوزارة التعليم الدكتور حمد الوهيبي ورقة عمل
” قضايا الأمن والسلامة في المدارس بين الوقاية والعلاج” أكد فيها على أهمية توثيق قادة المدارس لكافة الإجراءات التي تتخذ من أجل سلامة وأمن الطلاب والطالبات والتي تعتبر من أولى المهام التي يجب أن توضع في أعلى قائمة المهام اليومية، تلاها ورقة الثانية “أمن المنشآت التعليمية” قدمها مساعد مدير عمليات الحرس الوطني بالقطاع الغربي العقيد الركن محمد العتيبي اختتم بعدها الملتقى جلسته الأولى بورقة عمل عن تحديد المخاطر من تقديم المهندس وليد عقاد من منسوبي الشركة السعودية للكهرباء.
وفِي الجلسة الختامية للملتقى التي أدارها مدير مكتب التعليم بالصفا علي كرات تم استعراض عدد من أوراق العمل استهلها رئيس قسم الأرصاد بجامعة الملك عبدالعزيز بورقة عمل “المناخ وتغيراته على المملكة العربية السعودية” كما كان للإعلام دوره في الملتقى من خلال مشاركة صحيفة عكاظ بورقة عمل قدمها نائب رئيس تحريرها هاشم الجحدلي سلط الضوء فيها على “دور الإعلام في تعزيز الأمن والسلامة المدرسية” قدم بعدها الملازم بإدارة الدفاع المدني بجدة مازن الخديدي ورقته في اللقاء والتي حملت عنوان “دور مختصي الأمن والسلامة في الوقاية من المخاطر”.
وتمخض الملتقى عن العديد من المحاور التي سيتم صياغتها كتوصيات من قبل اللجنة العلمية تمهيدا لرفعها لأصحاب الإختصاص لاعتمادها ومن ثم تنفيذها.