نظمت مدرسة الحسنى للتعليم الأساسي بولاية السويق /بديعوه بسلطنة عمان، محاضرة دينية بعنوان «أثر القرآن في حياتي»بالتعاون مع دائرة الأوقاف والشؤون الدينية بولاية السويق وذلك في تاريخ 2017/4/26م
القرآن الكريم هو الدستور الأعظم الذي يحوي جميع جوانب الحياة حيث تحدثت الاستاذة رحمة السعيدية من الأوقاف والشؤون الدينية بولايةعن (قرآني حياتي وشفاء ) وتطرقت عن : كيف هي الحياة الحقيقية في الدنيا والآخرة وتحدثت عن قصص واقعية كيف يكون الشفاء بالقرآن وتحدثت أيضا الاستاذة خالصة الصالحية من دائرة الأوقاف والشؤون الدينية أن القرآن هو الروح وهو النور ولابد من التدبر والتأمل في قراءة القرآن وتفاوت الانعكاس وتاثيره على الناس ومواقف المتأثرين بالقرآن ، كما ذكرت بعض المواقف كيف تكون قراءة القرآن يجب أن يختار الأنسان المسلم الزمان والمكان وأن يكون مكانا خالية عن الضجيج حتي تكون قراءة خاشعة نابعة من القلب لله تعالي كما تحدتث سمية البوسعيدية عن تأثير القرآن على الفرد بشكل خاص ويجب علينا نحن كمسلمين إتجاه القرآن الكريم عدم هجره وأن نعلمه لغيرنا ونتلوه آناء الليل وأطراف النهار وأن نتدبره وأن نستمع له وننصت له.
كما كان هناك ملتقى لأولياء الأمور نظمته المدرسة مع عضوات مجلس الأمهات حتي يكون هناك حلقه وصل بين المدرسة والبيت وأن تكون هناك متابعة لولي الأمر على مستوى إبنه من جميع النواحي علمياً أو سلوكياً وكان ملتقى ناجحاً بحضور أولياء الأمور ومناقشه أمور ابنائهم مع معلميهم وإدارة المدرسة .
كتبه/بدرية السيابية
تصوير الأستاذة /حسناء السعدية
القرآن الكريم هو الدستور الأعظم الذي يحوي جميع جوانب الحياة حيث تحدثت الاستاذة رحمة السعيدية من الأوقاف والشؤون الدينية بولايةعن (قرآني حياتي وشفاء ) وتطرقت عن : كيف هي الحياة الحقيقية في الدنيا والآخرة وتحدثت عن قصص واقعية كيف يكون الشفاء بالقرآن وتحدثت أيضا الاستاذة خالصة الصالحية من دائرة الأوقاف والشؤون الدينية أن القرآن هو الروح وهو النور ولابد من التدبر والتأمل في قراءة القرآن وتفاوت الانعكاس وتاثيره على الناس ومواقف المتأثرين بالقرآن ، كما ذكرت بعض المواقف كيف تكون قراءة القرآن يجب أن يختار الأنسان المسلم الزمان والمكان وأن يكون مكانا خالية عن الضجيج حتي تكون قراءة خاشعة نابعة من القلب لله تعالي كما تحدتث سمية البوسعيدية عن تأثير القرآن على الفرد بشكل خاص ويجب علينا نحن كمسلمين إتجاه القرآن الكريم عدم هجره وأن نعلمه لغيرنا ونتلوه آناء الليل وأطراف النهار وأن نتدبره وأن نستمع له وننصت له.
كما كان هناك ملتقى لأولياء الأمور نظمته المدرسة مع عضوات مجلس الأمهات حتي يكون هناك حلقه وصل بين المدرسة والبيت وأن تكون هناك متابعة لولي الأمر على مستوى إبنه من جميع النواحي علمياً أو سلوكياً وكان ملتقى ناجحاً بحضور أولياء الأمور ومناقشه أمور ابنائهم مع معلميهم وإدارة المدرسة .
كتبه/بدرية السيابية
تصوير الأستاذة /حسناء السعدية