وسعت كوريا الشمالية نطاق تهديداتها الأخيرة بشن هجمات نووية، لتشمل أستراليا أيضا "في حال اتبعت الخطى الأميركية".
ونقلت وكالة أنباء كوريا الشمالية الرسمية، الأحد، عن متحدث باسم وزير الخارجية يوبخ وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب، بعد أن قالت إن بيونغيانغ ستكون هدفا لعقوبات أسترالية أخرى.
واعتبر المسؤول الكوري الشمالي أن أستراليا "تنفث القمامة ضد كوريا الديمقراطية بشأن خطواتها العادلة تماما للدفاع عن النفس".
وأضاف: "إذا صممت أستراليا على تتبع الخطى الأميركية لعزل كوريا الديمقراطية، فإن ذلك بمثابة عمل انتحاري (لأستراليا) ضمن نطاق الهجمات النووية لقواتنا".
وتابع المتحدث: "من الأفضل لوزيرة الخارجية الأسترالية أن تفكر مرتين في الآثار المترتبة على لسانها الطائش قبل مداهنة الولايات المتحدة".
وفي وقت سابق قالت بيشوب إن البرنامج النووي لكوريا الشمالية يمثل تهديدا خطيرا لأستراليا، إلا إذا تصدى له المجتمع الدولي، مطالبة الصين بالضغط أكثر على بيونغيانغ لوقف أنشطتها.
ومؤخرا حض الرئيس الأميركي دونالد ترامب بكين على ممارسة مزيد من الضغط على بيونغيانغ لوقف برامجها النووية والصاروخية.
كما حذر مايك بنس نائب ترامب، خلال جولة في المنطقة الأسبوع الماضي من أن "جميع الخيارات مطروحة" في التعاطي مع طموحات كوريا الشمالية النووية، فيما تتزايد المخاوف من أنها قد تكون تستعد لتجربة نووية جديدة.
وتسعى بيونغيانغ إلى صناعة صاروخ بالستي عابر للقارات، قادر على نقل رأس نووي يصل إلى القارة الأميركية.
وصعدت الدولة التي يصفها الغرب بـ"المارقة" خطابها في الأسابيع الأخيرة، متوعدة باستهداف حلفاء إقليميين للولايات المتحدة، مثل اليابان وكوريا الجنوبية.
ونقلت وكالة أنباء كوريا الشمالية الرسمية، الأحد، عن متحدث باسم وزير الخارجية يوبخ وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب، بعد أن قالت إن بيونغيانغ ستكون هدفا لعقوبات أسترالية أخرى.
واعتبر المسؤول الكوري الشمالي أن أستراليا "تنفث القمامة ضد كوريا الديمقراطية بشأن خطواتها العادلة تماما للدفاع عن النفس".
وأضاف: "إذا صممت أستراليا على تتبع الخطى الأميركية لعزل كوريا الديمقراطية، فإن ذلك بمثابة عمل انتحاري (لأستراليا) ضمن نطاق الهجمات النووية لقواتنا".
وتابع المتحدث: "من الأفضل لوزيرة الخارجية الأسترالية أن تفكر مرتين في الآثار المترتبة على لسانها الطائش قبل مداهنة الولايات المتحدة".
وفي وقت سابق قالت بيشوب إن البرنامج النووي لكوريا الشمالية يمثل تهديدا خطيرا لأستراليا، إلا إذا تصدى له المجتمع الدولي، مطالبة الصين بالضغط أكثر على بيونغيانغ لوقف أنشطتها.
ومؤخرا حض الرئيس الأميركي دونالد ترامب بكين على ممارسة مزيد من الضغط على بيونغيانغ لوقف برامجها النووية والصاروخية.
كما حذر مايك بنس نائب ترامب، خلال جولة في المنطقة الأسبوع الماضي من أن "جميع الخيارات مطروحة" في التعاطي مع طموحات كوريا الشمالية النووية، فيما تتزايد المخاوف من أنها قد تكون تستعد لتجربة نووية جديدة.
وتسعى بيونغيانغ إلى صناعة صاروخ بالستي عابر للقارات، قادر على نقل رأس نووي يصل إلى القارة الأميركية.
وصعدت الدولة التي يصفها الغرب بـ"المارقة" خطابها في الأسابيع الأخيرة، متوعدة باستهداف حلفاء إقليميين للولايات المتحدة، مثل اليابان وكوريا الجنوبية.