مثالياتنا التي نمارسها بعيدةٌ كل البعد عن الواقع الذي نريده ، فـ نختار ما لا نريد ،، نحدث من لا نرغب ،، نترك من نحب ،، و نعزُّ من لا نوِد ،، و تسير المركبة و لكن بمئة قبطان" قبطان العادات ،، التقاليد ،، الكبرياء،، عزة النفس ،،
.
و نتوقف في محطات نسترجع زمنٌ مضى .. و لكن هل سألنا أنفسنا يوماً هل نحن راضون عنها ،، أم أن رضى الجميع يُغني عن رضانا؟؟؟!!!
.
عن نفسي و إلى اللحظة و بِكُل واقعية غير راضية عن جزءٍ مني...