تحت رعاية الدكتور/ محمد بن حسن باجبير مدير إدارة شئون القطاع الصحي الخاص بصحة جدة.. أفتتحت مستشفيات ومراكز مغربي أحدث فروعها بمراكز الأسنان وذلك بحي المرجان شمال جدة. وذلك بحضور السيد/ معتصم علي رضا العضو المنتدب لمستشفيات ومراكز مغربي وقيادات المجموعة وجمع من رجالات وزارة الصحة والأطباء المعنيون.
وأوضح معتصم علي رضا العضو المنتدب لمجموعة مغربي أن الرعاية الصحية بالمملكة في القطاع الخاص قد شهدت نقلة نوعية تضيف إلى منظومة القطاع الصحي العام وخدمة المراجعين. مؤكداً أن الدولة قد أدركت منذ وقت طويل أهميه القطاع الطبيالخاص بالنهوض بالرعايه الصحية بالمملكة .. مشيراًإلى ان خدمات القطاع الخاص جاءت مكملة بجهد الدولة فى هذا المجال.
وقال: إن مغربي تسعى دائماً للوصول بخدماتها وتسخير كل إمكاناتها وخبراتها لخدمة المراجعين في كل مكان فقد بلغ عدد فروع مغربي أكثر من 34 فرعاً في المملكة والدول العربية فيما بلغ عدد فروع مغربي للأسنان أكثر من 12 مركزاً.
واشار د/ عبدالرحمن برزنجي الرئيس التنفيذي لمراكز مغربي للأسنان: أن المركز الجديد بشمال جده يعتبر نموذج حديث لمراكز الأسنان فى العالم حيث تم تجهيزه وتصميمه وفق أحدث الأساليب العالميةوبإشراف نخبة من الإستشارين والفنيين على أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة وقال الدكتور/ برزنجي: أن مراكز مغربي للأسنان الآن أصبحت من أكبر المجموعات المتخصصة في طب الأسنان فى العالم حيث يبلغ عدد وحدات الأسنان خلال عام ٢٠١٧ الحالي أكثر من١٢٠ وحدة وعيادة موزعة على ١٢ مركز متخصص في أكثر من مدينة بالمملكةودول الخليج ( جدة - الرياض - خميس مشيط -جيزان – الخبر - قطر - وقريباً بالمدينة المنورة ودبي).
مشيراً الى أن عام ٢٠١٧ سيشهد افتتاحات اخرى بالإضافه الى افتتاح مركز مغربي للأسنان بشمال جدة الذي تم افتتاحه مؤخراً .. وأكد على أن كل مركز من مراكزنا يضم أكثر من ١١ تخصص فى طب الأسنان سواء علاجي أو تكنولوجي بإستخدام أحدث الأساليب العلمية والطبية المطبقة فى العالم . فعلى سبيل المثال تقدم مراكز مغربي للأسنان جهاز الــCEREC وهو أحدث ماتوصل له العلم فى مجال التركيبات والذى يمكننا من عمل التركيبات والعدسات من أحدث أنواع البورسلين والزيركون وتسليمها فى زيارة واحدة وذلك بالإضافة إلى أن هذا النظام المتكامل يغنينا عن خطواط المقاسات والمعمل مما يقلص دور العنصر البشري فى صناعة التركيبةلضمان الدقة والجودة التى يستحقها مرضانا.
وأضاف د/ برزنجي: تأتي هذه الإفتتاحات لحرص مجموعة مغربي على خدمة المراجعين فى كل مكان .. وقد تم اختيار الموقع بعد دراسة مستفيضة واحتياج هذه المنطقة حيث يقع على واحد من أكبر الطرق بجدةوهو طريق الملك على مساحة 1600 متر يضم أكثر من 20 عيادة تغطي كل تخصصات الأسنان بأحدث الأجهزة وبإشراف كوادر طبية وفنية تم اختيارها بعناية تليق بتاريخ واسم " مغربي" الذي وثقت فيه مراجعينا على مدار أكثر من نصف قرن من الزمان. وأكد الدكتور/ عبد الرحمن برزنجي: على أن استراتيجية مغربي في التوسع تأتى فى إطار مسئولياتها الإجتماعية مع حرصنا على أن تكون فيالمقدمة دائماً ومع تقديم الخدمة بإسعار تناسب كل الفئات مع ضمان نجاح العلاج بعد توفيق من الله. ونستخدم في عملنا جميع المواد الأصلية والمعتمدةطبياً لنواكب فى ذلك كبريات المستشفيات فى العالم. موضحا:ً انه مع نهاية عام ٢٠١٧ ستكون مغربيللأسنان من أكبر سلسلة مراكز للأسنان فى العالم حيث سنتخطى بذلك ماكان مسجلاً فى انجلترا والتى لم تتجاوز ١٠٠ وحدة اسنان فى حين اننا سنتخطى الــ ١٢٠ وحدة في مراكزنا ولنسجل بذلك ان مغربيللأسنان الأكثر نموا في عالم طب الأسنان. واضاف أن الخدمات الصحية بالمملكة شهدت نقلة نوعيةحتى وصلت إلى ما هى عليه اليوم .. لما وجدته من رعاية تامة من القائمين بأمر المملكة، واختتم بقوله: لعل مستشفيات ومراكز مغربي وخاصة مراكز مغربيللأسنان وما شاهدته من قفزات واسعة يجسد هذه النهضة الشاملة في الخدمات الصحية.
وأوضح معتصم علي رضا العضو المنتدب لمجموعة مغربي أن الرعاية الصحية بالمملكة في القطاع الخاص قد شهدت نقلة نوعية تضيف إلى منظومة القطاع الصحي العام وخدمة المراجعين. مؤكداً أن الدولة قد أدركت منذ وقت طويل أهميه القطاع الطبيالخاص بالنهوض بالرعايه الصحية بالمملكة .. مشيراًإلى ان خدمات القطاع الخاص جاءت مكملة بجهد الدولة فى هذا المجال.
وقال: إن مغربي تسعى دائماً للوصول بخدماتها وتسخير كل إمكاناتها وخبراتها لخدمة المراجعين في كل مكان فقد بلغ عدد فروع مغربي أكثر من 34 فرعاً في المملكة والدول العربية فيما بلغ عدد فروع مغربي للأسنان أكثر من 12 مركزاً.
واشار د/ عبدالرحمن برزنجي الرئيس التنفيذي لمراكز مغربي للأسنان: أن المركز الجديد بشمال جده يعتبر نموذج حديث لمراكز الأسنان فى العالم حيث تم تجهيزه وتصميمه وفق أحدث الأساليب العالميةوبإشراف نخبة من الإستشارين والفنيين على أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة وقال الدكتور/ برزنجي: أن مراكز مغربي للأسنان الآن أصبحت من أكبر المجموعات المتخصصة في طب الأسنان فى العالم حيث يبلغ عدد وحدات الأسنان خلال عام ٢٠١٧ الحالي أكثر من١٢٠ وحدة وعيادة موزعة على ١٢ مركز متخصص في أكثر من مدينة بالمملكةودول الخليج ( جدة - الرياض - خميس مشيط -جيزان – الخبر - قطر - وقريباً بالمدينة المنورة ودبي).
مشيراً الى أن عام ٢٠١٧ سيشهد افتتاحات اخرى بالإضافه الى افتتاح مركز مغربي للأسنان بشمال جدة الذي تم افتتاحه مؤخراً .. وأكد على أن كل مركز من مراكزنا يضم أكثر من ١١ تخصص فى طب الأسنان سواء علاجي أو تكنولوجي بإستخدام أحدث الأساليب العلمية والطبية المطبقة فى العالم . فعلى سبيل المثال تقدم مراكز مغربي للأسنان جهاز الــCEREC وهو أحدث ماتوصل له العلم فى مجال التركيبات والذى يمكننا من عمل التركيبات والعدسات من أحدث أنواع البورسلين والزيركون وتسليمها فى زيارة واحدة وذلك بالإضافة إلى أن هذا النظام المتكامل يغنينا عن خطواط المقاسات والمعمل مما يقلص دور العنصر البشري فى صناعة التركيبةلضمان الدقة والجودة التى يستحقها مرضانا.
وأضاف د/ برزنجي: تأتي هذه الإفتتاحات لحرص مجموعة مغربي على خدمة المراجعين فى كل مكان .. وقد تم اختيار الموقع بعد دراسة مستفيضة واحتياج هذه المنطقة حيث يقع على واحد من أكبر الطرق بجدةوهو طريق الملك على مساحة 1600 متر يضم أكثر من 20 عيادة تغطي كل تخصصات الأسنان بأحدث الأجهزة وبإشراف كوادر طبية وفنية تم اختيارها بعناية تليق بتاريخ واسم " مغربي" الذي وثقت فيه مراجعينا على مدار أكثر من نصف قرن من الزمان. وأكد الدكتور/ عبد الرحمن برزنجي: على أن استراتيجية مغربي في التوسع تأتى فى إطار مسئولياتها الإجتماعية مع حرصنا على أن تكون فيالمقدمة دائماً ومع تقديم الخدمة بإسعار تناسب كل الفئات مع ضمان نجاح العلاج بعد توفيق من الله. ونستخدم في عملنا جميع المواد الأصلية والمعتمدةطبياً لنواكب فى ذلك كبريات المستشفيات فى العالم. موضحا:ً انه مع نهاية عام ٢٠١٧ ستكون مغربيللأسنان من أكبر سلسلة مراكز للأسنان فى العالم حيث سنتخطى بذلك ماكان مسجلاً فى انجلترا والتى لم تتجاوز ١٠٠ وحدة اسنان فى حين اننا سنتخطى الــ ١٢٠ وحدة في مراكزنا ولنسجل بذلك ان مغربيللأسنان الأكثر نموا في عالم طب الأسنان. واضاف أن الخدمات الصحية بالمملكة شهدت نقلة نوعيةحتى وصلت إلى ما هى عليه اليوم .. لما وجدته من رعاية تامة من القائمين بأمر المملكة، واختتم بقوله: لعل مستشفيات ومراكز مغربي وخاصة مراكز مغربيللأسنان وما شاهدته من قفزات واسعة يجسد هذه النهضة الشاملة في الخدمات الصحية.