تنظم الجمعية السعودية لمرافق الإيواء السياحي، بالتعاون مع هيئة السياحة والتراث الوطني والغرفة التجارية بجدة، يوم الأحد 13 جمادى الآخرة الجاري , ملتقى الوحدات السكنية المفروشة الثاني، وذلك في مقر غرفة جدة , برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
ويشارك في الملتقى عدد من المستثمرين وملاك ومشغلي الوحدات السكنية المفروشة، ويعد مناسبة مهمة لتسليط الضوء على قضايا التمويل وإدارة وتشغيل قطاع الوحدات السكنية المفروشة كأحد قطاعات الإيواء السياحي، فيما يتضمن إقامة معرض مصاحب بمشاركة بعض الرعاة والشركاء.
ويهدف الملتقى إلى تقييم الوضع الراهن للوحدات السكنية المفروشة، ومناقشة القضايا المتعلقة بإدارتها وتشغيلها وتسويقها، وتوفير متطلبات تحديث وتطوير هذا القطاع في المملكة، في ظل الأنظمة والقرارات الجديدة وعلاقتها بالتحول الوطني ومستقبل الإيواء السياحي، ودور المجتمع المدني في دعم قطاع الوحدات السكنية المفروشة.
كما يتطرق إلى عدد من القضايا مثل قضايا تمويل الاستثمار في قطاع الوحدات السكنية المفروشة، والتسعير واحتياجات السائحين، والموارد البشرية في القطاع، والمردود الاقتصادي للاستثمار، ودور شركات الإدارة والتشغيل في دعم وتطوير هذا القطاع، والأنشطة الاستثمارية والاستخدامات الممكنة، وفئات المستثمرين، وأفضل الممارسات الاستثمارية في الوحدات السكنية المفروشة (محلياً وعالمياً)، والأداء التشغيلي وجودة الخدمات السياحية في القطاع (آمال وطموحات)، ودور الدولة في تحديث القطاع، ودور الأنظمة التكنولوجية والتقنيات الحديثة في تطوير القطاع.
ويشارك في الملتقى عدد من المستثمرين وملاك ومشغلي الوحدات السكنية المفروشة، ويعد مناسبة مهمة لتسليط الضوء على قضايا التمويل وإدارة وتشغيل قطاع الوحدات السكنية المفروشة كأحد قطاعات الإيواء السياحي، فيما يتضمن إقامة معرض مصاحب بمشاركة بعض الرعاة والشركاء.
ويهدف الملتقى إلى تقييم الوضع الراهن للوحدات السكنية المفروشة، ومناقشة القضايا المتعلقة بإدارتها وتشغيلها وتسويقها، وتوفير متطلبات تحديث وتطوير هذا القطاع في المملكة، في ظل الأنظمة والقرارات الجديدة وعلاقتها بالتحول الوطني ومستقبل الإيواء السياحي، ودور المجتمع المدني في دعم قطاع الوحدات السكنية المفروشة.
كما يتطرق إلى عدد من القضايا مثل قضايا تمويل الاستثمار في قطاع الوحدات السكنية المفروشة، والتسعير واحتياجات السائحين، والموارد البشرية في القطاع، والمردود الاقتصادي للاستثمار، ودور شركات الإدارة والتشغيل في دعم وتطوير هذا القطاع، والأنشطة الاستثمارية والاستخدامات الممكنة، وفئات المستثمرين، وأفضل الممارسات الاستثمارية في الوحدات السكنية المفروشة (محلياً وعالمياً)، والأداء التشغيلي وجودة الخدمات السياحية في القطاع (آمال وطموحات)، ودور الدولة في تحديث القطاع، ودور الأنظمة التكنولوجية والتقنيات الحديثة في تطوير القطاع.