علِمتُ أني مِن المحظوظين ، و دام لي رب كريم. فسوف أُحاسَب و أُعاقَب و أُسأَل ،، مِن المحظوظين فمحمدٌ نبيّي ،، وأنا مسلمة لي غاية و وسيلة ،، وهبني الله عينان لأرى كيف الشمس تَأذَن رللقمر مِن بعدها بالبزوغ ،، وأكرمني بصوت اُمي طالما أني أسمعه .. وحضن أبي الذي يحتفظ بدفئه مُنذ ولادتي .. وعن إخوتي فهن آخر ثلاث معجزاتٍ كونية وُجِدَت ،، مِن المحظوظين أنا ،، لِأني أتنفس وأرسم ابتسامة تُنيرُ. الأفئدة ،، و من المحظوظين بل أشدُّهُم حظاً فَأنا أعي كُلَّ ذلك و أُحَدِّث بنعمة ربي. فالحمد لله على نعمته .