جدة في 09/05/1438هـ الموافق 06/02/2017م: وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الإسلامي للتنمية في ختام دورته (317) التي بدأت صباح الأحد 05 فبراير 2017م، بمقر البنك بجدة، برئاسة معالي الدكتور بندر محمد حجار، رئيس مجموعة البنك، على تمويلات جديدة بمبلغ إجماليّ (790) مليون دولار أمريكيّ. وتركزت التمويلات الجديدة على قطاعات الطرق والتعليم العالي والطاقة والصحة في الدول الأعضاء، وعلى قطاع التعليم والتدريب المهني في المجتمعات المسلمة بالدول غير الأعضاء.
وتضمنت تمويلات البنك المعتمدة خلال هذه الدورة الموافقة على تمويل مشروع في قطاع الطرق وآخر في قطاع التعليم العالي لصالح إندونيسيا بمبلغ إجمالي (488) مليون دولار أمريكيّ، والموافقة على تمويل مشروع للطاقة الكهربائية في بنغلاديش بمبلغ (155.5) مليون دولار أمريكي، وفي مجال التنمية المستدامة وتحسين الرعي في منطقة السهل الأفريقي، وافق المجلس على المساهمة في تمويل مشروع إقليمي بمبلغ (96) مليون دولار أمريكي، وتستفيد من هذا التمويل مناطق الرعي في بوركينافاسو والسنغال ومالي.
وفي قطاع الصحة اعتمد مجلس المديرين التنفيذيين تقديم تمويل بمبلغ (40) مليون دولار أمريكي، لدعم برنامج صحي في جمهورية الكاميرون لمنع انتقال فيروس الإيدز من الأم المصابة إلى الطفل، كما وافق المجلس على اعتماد تمويل بمبلغ (10) ملايين دولار أمريكي، للمساهمة في مشروع لدعم التعليم العالي في مجالي العلوم والهندسة بجمهورية توغو.
وفي إطار اهتمام البنك الإسلامي للتنمية المتواصل بدعم التنمية الاجتماعية في المجتمعات المسلمة بالدول غير الأعضاء، أقر مجلس المديرين التنفيذيين خلال هذه الدورة تقديم ثلاث منح ومعونات من صندوق الوقف التابع للبنك بمبلغ إجمالي (600) آلف دولار أمريكي لصالح المجتمعات المسلمة في بلجيكا والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية.
كما ناقش مجلس المديرين التنفيذيين خلال هذه الدورة مشروع جدول أعمال الاجتماع السنوي الثاني والأربعين لمجلس محافظي البنك المقرر عقده " بمشيئة الله" خلال الفترة من 14- 18 مايو 2017م (18 – 22 شعبان 1438هـ) بمدينة جدة، على مستوى وزراء المالية والاقتصاد في الدول الأعضاء بالبنك، البالغ عددها (57) دولة، وتم كذلك إطلاع المجلس على آخر الترتيبات والاستعدادات الجارية لعقد هذا التجمع الاقتصادي الإسلامي الكبير في مدينة جدة، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في دولة المقر . واستعرض المجلس كذلك عدداً من التقارير الأخرى المتعلقة بأعمال ونشاطات البنك.
وفي سياق متصل، اعتمد مجلس إدارة صندوق التضامن الإسلامي للتنمية (ذراع البنك الإسلامي للتنمية للحد من الفقر والبطالة في الدول الأعضاء) تنفيذ برنامج الثلاث سنوات المقترح للفترة من 2017- 2019م، وسيركز البرنامج جهود الصندوق خلال الثلاث سنوات القادمة في ثلاث محاور أساسية هي : تعبئة المزيد من المنح والتبرعات لموارد الصندوق، وتطوير الشراكات القائمة، والعمل من أجل زيادة أرباح الصندوق الاستثمارية.
وفيما يلي تفاصيل التمويلات التي اعتمدها مجلس المديرين التنفيذيين للبنك خلال هذه الدورة:
أولاً: المشاريع الإنمائية:
1. في الجمهورية الإندونيسية : المساهمة في تمويل مشروعين بمبلغ إجمالي (488) مليون دولار، تفاصيلهما كالآتي:
- تمويل بمبلغ (250) مليون دولار أمريكيّ للمساهمة في مشروع تطوير الطريق العابر لمناطق جنوب جزيرة جاوة (في وسط إندونيسيا) بهدف تعزيز فعالية وسلامة النقل البري وتحسين شبكة الطرق بترميم أو بناء مقاطع طرقية جديدة بمحاذاة الساحل الجنوبي في ثلاثة أقاليم بالجزيرة هي جاوة الوسطى، ويوغياكارتا، وشرق جاوة. ويشمل المشروع تعبيد نحو 160 كيلومترا من الطرق الحديثة والجسور .
- تقديم تمويل بمبلغ (238) مليون دولار أمريكيّ، للمساهمة في مشروع تطوير وتحسين ست مؤسسات للتعليم العالي في مختلف أنحاء البلاد، ويتضمن المشروع بناء نحو 49 مبنىّ جديدا وتجهيزها وعمليات ترميم للمباني القديمة ووضع المناهج الدراسية وتطوير قدرات الموظفين وتخصيص منح للأبحاث. ومن المتوقع أن يستفيد من هذا المشروع نحو 140 ألف طالب وطالبة وأكثر من 1400 معلم ومعلمة.
2. في جمهورية بنغلاديش :
- تمويل بمبلغ (155.5) مليون دولار أمريكيّ للمساهمة في مشروع نظام العدادات المسبقة الدفع الذي من شأنه تطوير وتعزيز إمدادات الطاقة الكهربائية في البلاد، ويتضمن المشروع توريد وتركيب وتشغيل نظام كامل للعدادات المسبقة الدفع في ست مناطق مختلفة في البلاد. وسيساهم المشروع في الحد من خسائر الشبكة الكهربائية، ورفع معدل تحصيل الفواتير ، وتطوير وتعزيز خدمات شبكة توزيع الطاقة الكهربائية وبالتالي تحسين مستوى معيشة السكان.
3. في بوركينافاسو والسنغال ومالي :
- تمويل بمبلغ (96) مليون دولار أمريكيّ للمساهمة في برنامج إقليمي لتطوير الرعي المستدام في منطقة السهل الأفريقي لصالح ثلاث دول أعضاء في البنك هي: بوركينافاسو والسنغال ومالي ، بهدف تطوير قطاع الثروة الحيوانية عن طريق حماية نظام الإنتاج الرعوي في المنطقة ، وسيركز البرنامج على خمسة مكونات أساسية لتطوير الرعي هي : تطوير البنية التحتية الرعوية وإدارة الموارد الطبيعية وتحسين سلالة المواشي وتوفير التمويل الإسلامي اللازم وتقديم الدعم اللازم لتطوير القدرات المؤسسية والتنظيمية، علما بأن الرعي يوفر أسباب العيش لأكثر من 80% من السكان في البلدان الثلاثة. وسيعود البرنامج بالمنفعة المباشرة على نحو 1.3 مليون نسمة من السكان في المنطقة، والحد من الفقر وتحسين الأمن الغذائي في الدول الثلاث المعنية.
4.في جمهورية الكاميرون :
- تمويل بمبلغ (40) مليون دولار أمريكيّ، للمساهمة في مشروع دعم برنامج الحد من الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) ومنع انتقال الفيروس من الأم المصابة بالمرض إلى طفلها عن طريق التشخيص المبكر وعلاج النساء الحوامل المصابات بهذا الفيروس. وتدريب نحو أربعة آلاف موظف صحي على التخصصات ذات الصلة بالقضاء على انتقال الفيروس من الأم إلى طفلها، وتجهيز 55 مستشفى في كافة أنحاء البلاد بالأجهزة والمختبرات اللازمة للكشف المبكر عن هذا المرض الخطير.
5. في جمهورية توغو :
- تمويل بمبلغ (10) ملايين دولار أمريكيّ للمساهمة في مشروع دعم التعليم العالي في مجالي العلوم والهندسة، بهدف تحسين فرص الحصول على التعليم العالي الجيد والمناسب عن طريق تحديث البنى التحتية للتعليم العالي في البلاد، ومنها تحديث المختبرات وتجديد الأثاث والمعدات وتطوير قدرات الموظفين ووضع المقررات والبرامج الدراسية الحديثة، إلى جانب بناء قدرات وزارة التعليم العالي.
ثانيا :– تقديم منح ومعونات من صندوق الوقف التابع للبنك :
للمجتمع المسلم في بلجيكا:
• تقديم منحة بمبلغ (200) ألف دولار أمريكيّ، للمساهمة في إنشاء مركز للتدريب المهني للمرأة المسلمة في العاصمة بروكسيل، لتأهيل النساء والفتيات المسلمات بهدف دمجهن وتمكينهن من المشاركة في تنمية المجتمع والبلاد التي يعشن فيها. وسيستفيد من خدمات هذا المركز نحو 350 ألف نسمة من أبناء الجالية المسلمة في بلجيكا، وخاصة السيدات.
للمجتمع المسلم في البرازيل :
• تقديم منحة بمبلغ (200) ألف دولار أمريكيّ، للمساهمة في مشروع توسعة مدرسة فلوريانوبوليس الإسلامية العربية بمدينة فلوريانوبوليس عاصمة ولاية سانتا كاترينا في جنوب البرازيل، لتمكين المدرسة من استيعاب الأعداد المتزايدة من الطلبة.
• للمجتمع المسلم في الولايات المتحدة الأمريكية :
• تقديم منحة بمبلغ (200) ألف دولار أمريكيّ للمساهمة في ترميم مدرسة النور التابعة للجمعية الإسلامية في مدينة سبرينغ فيلد الكبرى التابعة لولاية ألينوي لتمكين المدرسة من استيعاب الأعداد المتزايدة من الطلبة.
وتضمنت تمويلات البنك المعتمدة خلال هذه الدورة الموافقة على تمويل مشروع في قطاع الطرق وآخر في قطاع التعليم العالي لصالح إندونيسيا بمبلغ إجمالي (488) مليون دولار أمريكيّ، والموافقة على تمويل مشروع للطاقة الكهربائية في بنغلاديش بمبلغ (155.5) مليون دولار أمريكي، وفي مجال التنمية المستدامة وتحسين الرعي في منطقة السهل الأفريقي، وافق المجلس على المساهمة في تمويل مشروع إقليمي بمبلغ (96) مليون دولار أمريكي، وتستفيد من هذا التمويل مناطق الرعي في بوركينافاسو والسنغال ومالي.
وفي قطاع الصحة اعتمد مجلس المديرين التنفيذيين تقديم تمويل بمبلغ (40) مليون دولار أمريكي، لدعم برنامج صحي في جمهورية الكاميرون لمنع انتقال فيروس الإيدز من الأم المصابة إلى الطفل، كما وافق المجلس على اعتماد تمويل بمبلغ (10) ملايين دولار أمريكي، للمساهمة في مشروع لدعم التعليم العالي في مجالي العلوم والهندسة بجمهورية توغو.
وفي إطار اهتمام البنك الإسلامي للتنمية المتواصل بدعم التنمية الاجتماعية في المجتمعات المسلمة بالدول غير الأعضاء، أقر مجلس المديرين التنفيذيين خلال هذه الدورة تقديم ثلاث منح ومعونات من صندوق الوقف التابع للبنك بمبلغ إجمالي (600) آلف دولار أمريكي لصالح المجتمعات المسلمة في بلجيكا والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية.
كما ناقش مجلس المديرين التنفيذيين خلال هذه الدورة مشروع جدول أعمال الاجتماع السنوي الثاني والأربعين لمجلس محافظي البنك المقرر عقده " بمشيئة الله" خلال الفترة من 14- 18 مايو 2017م (18 – 22 شعبان 1438هـ) بمدينة جدة، على مستوى وزراء المالية والاقتصاد في الدول الأعضاء بالبنك، البالغ عددها (57) دولة، وتم كذلك إطلاع المجلس على آخر الترتيبات والاستعدادات الجارية لعقد هذا التجمع الاقتصادي الإسلامي الكبير في مدينة جدة، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في دولة المقر . واستعرض المجلس كذلك عدداً من التقارير الأخرى المتعلقة بأعمال ونشاطات البنك.
وفي سياق متصل، اعتمد مجلس إدارة صندوق التضامن الإسلامي للتنمية (ذراع البنك الإسلامي للتنمية للحد من الفقر والبطالة في الدول الأعضاء) تنفيذ برنامج الثلاث سنوات المقترح للفترة من 2017- 2019م، وسيركز البرنامج جهود الصندوق خلال الثلاث سنوات القادمة في ثلاث محاور أساسية هي : تعبئة المزيد من المنح والتبرعات لموارد الصندوق، وتطوير الشراكات القائمة، والعمل من أجل زيادة أرباح الصندوق الاستثمارية.
وفيما يلي تفاصيل التمويلات التي اعتمدها مجلس المديرين التنفيذيين للبنك خلال هذه الدورة:
أولاً: المشاريع الإنمائية:
1. في الجمهورية الإندونيسية : المساهمة في تمويل مشروعين بمبلغ إجمالي (488) مليون دولار، تفاصيلهما كالآتي:
- تمويل بمبلغ (250) مليون دولار أمريكيّ للمساهمة في مشروع تطوير الطريق العابر لمناطق جنوب جزيرة جاوة (في وسط إندونيسيا) بهدف تعزيز فعالية وسلامة النقل البري وتحسين شبكة الطرق بترميم أو بناء مقاطع طرقية جديدة بمحاذاة الساحل الجنوبي في ثلاثة أقاليم بالجزيرة هي جاوة الوسطى، ويوغياكارتا، وشرق جاوة. ويشمل المشروع تعبيد نحو 160 كيلومترا من الطرق الحديثة والجسور .
- تقديم تمويل بمبلغ (238) مليون دولار أمريكيّ، للمساهمة في مشروع تطوير وتحسين ست مؤسسات للتعليم العالي في مختلف أنحاء البلاد، ويتضمن المشروع بناء نحو 49 مبنىّ جديدا وتجهيزها وعمليات ترميم للمباني القديمة ووضع المناهج الدراسية وتطوير قدرات الموظفين وتخصيص منح للأبحاث. ومن المتوقع أن يستفيد من هذا المشروع نحو 140 ألف طالب وطالبة وأكثر من 1400 معلم ومعلمة.
2. في جمهورية بنغلاديش :
- تمويل بمبلغ (155.5) مليون دولار أمريكيّ للمساهمة في مشروع نظام العدادات المسبقة الدفع الذي من شأنه تطوير وتعزيز إمدادات الطاقة الكهربائية في البلاد، ويتضمن المشروع توريد وتركيب وتشغيل نظام كامل للعدادات المسبقة الدفع في ست مناطق مختلفة في البلاد. وسيساهم المشروع في الحد من خسائر الشبكة الكهربائية، ورفع معدل تحصيل الفواتير ، وتطوير وتعزيز خدمات شبكة توزيع الطاقة الكهربائية وبالتالي تحسين مستوى معيشة السكان.
3. في بوركينافاسو والسنغال ومالي :
- تمويل بمبلغ (96) مليون دولار أمريكيّ للمساهمة في برنامج إقليمي لتطوير الرعي المستدام في منطقة السهل الأفريقي لصالح ثلاث دول أعضاء في البنك هي: بوركينافاسو والسنغال ومالي ، بهدف تطوير قطاع الثروة الحيوانية عن طريق حماية نظام الإنتاج الرعوي في المنطقة ، وسيركز البرنامج على خمسة مكونات أساسية لتطوير الرعي هي : تطوير البنية التحتية الرعوية وإدارة الموارد الطبيعية وتحسين سلالة المواشي وتوفير التمويل الإسلامي اللازم وتقديم الدعم اللازم لتطوير القدرات المؤسسية والتنظيمية، علما بأن الرعي يوفر أسباب العيش لأكثر من 80% من السكان في البلدان الثلاثة. وسيعود البرنامج بالمنفعة المباشرة على نحو 1.3 مليون نسمة من السكان في المنطقة، والحد من الفقر وتحسين الأمن الغذائي في الدول الثلاث المعنية.
4.في جمهورية الكاميرون :
- تمويل بمبلغ (40) مليون دولار أمريكيّ، للمساهمة في مشروع دعم برنامج الحد من الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) ومنع انتقال الفيروس من الأم المصابة بالمرض إلى طفلها عن طريق التشخيص المبكر وعلاج النساء الحوامل المصابات بهذا الفيروس. وتدريب نحو أربعة آلاف موظف صحي على التخصصات ذات الصلة بالقضاء على انتقال الفيروس من الأم إلى طفلها، وتجهيز 55 مستشفى في كافة أنحاء البلاد بالأجهزة والمختبرات اللازمة للكشف المبكر عن هذا المرض الخطير.
5. في جمهورية توغو :
- تمويل بمبلغ (10) ملايين دولار أمريكيّ للمساهمة في مشروع دعم التعليم العالي في مجالي العلوم والهندسة، بهدف تحسين فرص الحصول على التعليم العالي الجيد والمناسب عن طريق تحديث البنى التحتية للتعليم العالي في البلاد، ومنها تحديث المختبرات وتجديد الأثاث والمعدات وتطوير قدرات الموظفين ووضع المقررات والبرامج الدراسية الحديثة، إلى جانب بناء قدرات وزارة التعليم العالي.
ثانيا :– تقديم منح ومعونات من صندوق الوقف التابع للبنك :
للمجتمع المسلم في بلجيكا:
• تقديم منحة بمبلغ (200) ألف دولار أمريكيّ، للمساهمة في إنشاء مركز للتدريب المهني للمرأة المسلمة في العاصمة بروكسيل، لتأهيل النساء والفتيات المسلمات بهدف دمجهن وتمكينهن من المشاركة في تنمية المجتمع والبلاد التي يعشن فيها. وسيستفيد من خدمات هذا المركز نحو 350 ألف نسمة من أبناء الجالية المسلمة في بلجيكا، وخاصة السيدات.
للمجتمع المسلم في البرازيل :
• تقديم منحة بمبلغ (200) ألف دولار أمريكيّ، للمساهمة في مشروع توسعة مدرسة فلوريانوبوليس الإسلامية العربية بمدينة فلوريانوبوليس عاصمة ولاية سانتا كاترينا في جنوب البرازيل، لتمكين المدرسة من استيعاب الأعداد المتزايدة من الطلبة.
• للمجتمع المسلم في الولايات المتحدة الأمريكية :
• تقديم منحة بمبلغ (200) ألف دولار أمريكيّ للمساهمة في ترميم مدرسة النور التابعة للجمعية الإسلامية في مدينة سبرينغ فيلد الكبرى التابعة لولاية ألينوي لتمكين المدرسة من استيعاب الأعداد المتزايدة من الطلبة.