كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
يعود الكاتب بدر العسيري لقرائه بكتاباته التي تحمل طابعاً مميزاً بإصداره الثالث والجديد الذي يحمل عنوان " ستينية القلب " والصادر عن دار الأدب العربي ، وذلك بعد الإصدارين المميزين واللذين كانا تحت عنوان ؛
( مذكرات رجل خائف ) و ( أنا وصوت غيابك ).
" ستينية القلب " كتاب يأتي مميزاً و بشكلٍ. مُختلف ومغاير تمامًا عن الإصدارات السابقة، وفيه تحدث الكاتب عن ذلك الشعور الذي قد يجعلك تتألم لكنك في المقابل لا تُحسن التعبير عن مدى ألمك، عن صوت الوجع بداخلك، عن تلك البراكين والحِمم الثائرة بين أضلعك. وقد يكون في الضفة الأخرى من يتنبه لك، من يتأملك بطريقته، فيكتبك بعمق للحد الذي يجعلك تعتقد بأنه أنت.
الحب هو الفرصة الوحيدة التي قد تؤلمك وتتمسك بها ... ليس لأنه لا يمكن إيجاد فرصًا أخرى تسعد بها، بل لأنه يسكن في اعتقادك بأنك ستصل معها إلى السعادة ولو كان في رمقها الأخير، الذي لن تصله غالبًا، وإن وصلته فقد وصلت وحيدًا!
الكاتب يتحدث عن شعورِ امرأة استنجد قلبها بقلمه، فأثاره صوت حزنها، وهبّ قلمه لنجدة ذلك الوَجد القابع داخلها.
حتمًا، ستجد كل أنثى شعورًا ما يعنيها بين دفتي هذا الكتاب، سيصبح صديقها المخلص الذي بوسعه أن يقول كثيرًا عمّا عجزت عن قوله، ويحُرر دمعها الحبيس بين وجنتيها، ستتنفس الصعداء بعد أن يربّت على كتفي حزنها.
الكتاب يأتي على هيئة نصوص في سياق مترابط. وسيصدر بعد قرابة شهر من الآن، وسيكون في معرض الكتاب بالرياض، وفي جميع فروع جرير، وكذلك في أغلب بلدان الخليج والوطن العربي.
( مذكرات رجل خائف ) و ( أنا وصوت غيابك ).
" ستينية القلب " كتاب يأتي مميزاً و بشكلٍ. مُختلف ومغاير تمامًا عن الإصدارات السابقة، وفيه تحدث الكاتب عن ذلك الشعور الذي قد يجعلك تتألم لكنك في المقابل لا تُحسن التعبير عن مدى ألمك، عن صوت الوجع بداخلك، عن تلك البراكين والحِمم الثائرة بين أضلعك. وقد يكون في الضفة الأخرى من يتنبه لك، من يتأملك بطريقته، فيكتبك بعمق للحد الذي يجعلك تعتقد بأنه أنت.
الحب هو الفرصة الوحيدة التي قد تؤلمك وتتمسك بها ... ليس لأنه لا يمكن إيجاد فرصًا أخرى تسعد بها، بل لأنه يسكن في اعتقادك بأنك ستصل معها إلى السعادة ولو كان في رمقها الأخير، الذي لن تصله غالبًا، وإن وصلته فقد وصلت وحيدًا!
الكاتب يتحدث عن شعورِ امرأة استنجد قلبها بقلمه، فأثاره صوت حزنها، وهبّ قلمه لنجدة ذلك الوَجد القابع داخلها.
حتمًا، ستجد كل أنثى شعورًا ما يعنيها بين دفتي هذا الكتاب، سيصبح صديقها المخلص الذي بوسعه أن يقول كثيرًا عمّا عجزت عن قوله، ويحُرر دمعها الحبيس بين وجنتيها، ستتنفس الصعداء بعد أن يربّت على كتفي حزنها.
الكتاب يأتي على هيئة نصوص في سياق مترابط. وسيصدر بعد قرابة شهر من الآن، وسيكون في معرض الكتاب بالرياض، وفي جميع فروع جرير، وكذلك في أغلب بلدان الخليج والوطن العربي.
