ليس هُناك ماهو أجمل مِن الصراحة ،، و لكن إذا أردنا أن نُصارِح أحد بعيب وُجِد فيه يجب علينا أن نرتقي بالأسلوب فهدفنا أن نُصلِح بِوِد لا أن نُهاجِم بسُخرية ،،
هناك مقدمة سحرية تُرغمهم طوعاً لا إكراها لِسماعِك " لِأني أُحبُك و أرى فيك الكثير مِن الخير أود أن أُنبهك لسلوكٍ غير سوي أنت تُمارسه ،، إن استطعت عالجته بنفسِك و إن لم تستطع أعدك أن أكون معك و نعالجه سوياً" أجزم لكم أنه لن تُزعج صراحتكم أحداً بعدها ،، و بِما أن الخير لايزال في هذه الأمة الى قيام الساعه فالنبحث عنه بأنفسنا و بأفئدة من حولنا،،