±هَذا أنت ، كَألة صُنع الحرير تَغرز بلا رَحمة و تَنتج ما لم يَكن بالحُسبان ، كَسماء صَمدت وهَطلت وأنبتت عَن أعوام ، كَسَحابه تَسير خَلفي وتَحجب أشعة الشمس عَن جَسدي ، كَمنام أعتنق يَقظتي و وددت أن لا أستَيقظ منه بهجةً ، كَموسيقى تلهَف السَمع وحِين أغلقت سهواً بات الجَميع يَتذمر .
تويتر:https://twitter.com/hamasat116