كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
في إطار الجولات الميدانية التي تنفذها ادارة العلاقات العامة والاعلام بإمارة منطقة مكة المكرمة لفئات المجتمع المختلفة للتعريف بمشاريع الدولة في المنطقة ، زار وفد من الكتاب والمثقفين والإعلاميين ميناء الملك عبدالله برابغ.
وأوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة مكة المكرمة أن الزيارة تأتي ضمن برنامج الزيارات الذي تنفذها لجنة التعريف بمشاريع المنطقة بالإمارة ، وتهدف لإبراز جهود الدولة وحرصها على تعزيز الاقتصاد ورفع مستوى البنية التحتية وتحسين بيئة العمل.
وخلال الزيارة اطلع الوفد على آخر المستجدات والإنجازات التي تحققت في أول ميناء في المملكة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، حيث شاهد الوفد المجسم العام للميناء، ثم تجولوا في مقر شركة الحاويات الوطنية، واستمعوا إلى شرح مفصل عن مراحل التشغيل اليومية للميناء، أعقب ذلك جولة تعريفية على كافة مرافق الميناء.
وثمن نائب الأمين العام للموانئ علي حميد الدين المنجزات التي تحققت في وقت قياسي بميناء الملك عبدالله، مؤكداً أن هذه المنجزات تعبر عن نجاح نموذج التعاون بين الدولة والقطاع الخاص.
وأوضح حميد الدين أن ميناء الملك عبدالله يعد تجسيداً حقيقياً للمشاريع العملاقة التي يقوم عليها مفهوم المدن الاقتصادية، لافتاً النظر إلى أن رؤية المملكة 2030 أكدت على مواصلة تطوير المدن الاقتصادية باعتبارها إحدى ركائز خطط التنمية المستدامة للاقتصاد.
من جهته، أوضح المهندس عبدالله حميدالدين، العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ، الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله أن “الميناء ينفذ خططاً للتوسع الاستراتيجي بهدف رفع طاقته الاستيعابية وتعزيز مكانته على خارطة الملاحة البحرية الإقليمية والعالمية، مؤكداً على الدور الهام المنتظر من الميناء والقطاع الخاص بشكل عام للإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، منوها إلى أنه مع اكتمال تشييد الرصيفين الخامس والسادس خلال الأسابيع القليلة القادمة، سترتفع الطاقة الاستيعابية السنوية للميناء إلى 4 ملايين حاوية قياسية مع بداية الربع الأول من العام 2017م، ليوفر وصولاً أكبر إلى عواصم التجارة الأهم في المنطقة والعالم”.
وأشار إلى أن هيئة المدن الاقتصادية قد تأسست لتتولى مهمة الإشراف على مشاريع المدن الاقتصادية بالمملكة وتحقيق أهدافها وذلك بالاعتماد على الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص وتمكينه من ممارسة دوره في التنمية، حيث يتولى القطاع الخاص متمثلاً بالمطور الرئيس لكل مدينة من المدن الاقتصادية مهمة التطوير والتشغيل وجذب الاستثمارات للمدينة، بينما تضطلع هيئة المدن الاقتصادية بمسؤولية التنظيم والإشراف الحكومي على المدن الاقتصادية وفق أفضل الممارسات العالمية وتقديم الخدمات الحكومية للمستثمرين والقاطنين بها.
يشار إلى أن لجنة التعريف بمشاريع المنطقة تم تشكيلها بتوجيه من أمير منطقة مكة المكرمة برئاسة مدير عام العلاقات العامة والإعلام بالإمارة سلطان بن عرار الدوسري ، تنفيذاً لتطلعات القيادة الرشيدة من أجل التعريف بالإنجازات والمشاريع التنموية في منطقة مكة المكرمة، وتنفيذاً لتوجيهات أمير المنطقة الرامية للتعريف بجميع مشاريع التنمية المنجزة التي يجري تنفيذها في محافظات المنطقة ، ووضعت اللجنة برنامج زيارات ميدانية تعريفية بالمشاريع الجاري تنفيذها بالمنطقة التي تهم جميع شرائح المجتمع، مثل القطار وإعمار مكة ومشاريع التنمية المختلفة في محافظات المنطقة.
وسبق أن نفذت اللجنة جولات لشرائح وفئات المجتمع شملت مشاريع تنموية في المنطقة مثل مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد بجدة وقطار الحرمين كذلك رافقت مجموعة من فئات المجتمع أمير المنطقة خلال تفقده للمشاعر المقدسة قبل موسم الحج الماضي، وزاروا أيضا مشروع إعمار مكة.
وأوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة مكة المكرمة أن الزيارة تأتي ضمن برنامج الزيارات الذي تنفذها لجنة التعريف بمشاريع المنطقة بالإمارة ، وتهدف لإبراز جهود الدولة وحرصها على تعزيز الاقتصاد ورفع مستوى البنية التحتية وتحسين بيئة العمل.
وخلال الزيارة اطلع الوفد على آخر المستجدات والإنجازات التي تحققت في أول ميناء في المملكة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، حيث شاهد الوفد المجسم العام للميناء، ثم تجولوا في مقر شركة الحاويات الوطنية، واستمعوا إلى شرح مفصل عن مراحل التشغيل اليومية للميناء، أعقب ذلك جولة تعريفية على كافة مرافق الميناء.
وثمن نائب الأمين العام للموانئ علي حميد الدين المنجزات التي تحققت في وقت قياسي بميناء الملك عبدالله، مؤكداً أن هذه المنجزات تعبر عن نجاح نموذج التعاون بين الدولة والقطاع الخاص.
وأوضح حميد الدين أن ميناء الملك عبدالله يعد تجسيداً حقيقياً للمشاريع العملاقة التي يقوم عليها مفهوم المدن الاقتصادية، لافتاً النظر إلى أن رؤية المملكة 2030 أكدت على مواصلة تطوير المدن الاقتصادية باعتبارها إحدى ركائز خطط التنمية المستدامة للاقتصاد.
من جهته، أوضح المهندس عبدالله حميدالدين، العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ، الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله أن “الميناء ينفذ خططاً للتوسع الاستراتيجي بهدف رفع طاقته الاستيعابية وتعزيز مكانته على خارطة الملاحة البحرية الإقليمية والعالمية، مؤكداً على الدور الهام المنتظر من الميناء والقطاع الخاص بشكل عام للإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، منوها إلى أنه مع اكتمال تشييد الرصيفين الخامس والسادس خلال الأسابيع القليلة القادمة، سترتفع الطاقة الاستيعابية السنوية للميناء إلى 4 ملايين حاوية قياسية مع بداية الربع الأول من العام 2017م، ليوفر وصولاً أكبر إلى عواصم التجارة الأهم في المنطقة والعالم”.
وأشار إلى أن هيئة المدن الاقتصادية قد تأسست لتتولى مهمة الإشراف على مشاريع المدن الاقتصادية بالمملكة وتحقيق أهدافها وذلك بالاعتماد على الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص وتمكينه من ممارسة دوره في التنمية، حيث يتولى القطاع الخاص متمثلاً بالمطور الرئيس لكل مدينة من المدن الاقتصادية مهمة التطوير والتشغيل وجذب الاستثمارات للمدينة، بينما تضطلع هيئة المدن الاقتصادية بمسؤولية التنظيم والإشراف الحكومي على المدن الاقتصادية وفق أفضل الممارسات العالمية وتقديم الخدمات الحكومية للمستثمرين والقاطنين بها.
يشار إلى أن لجنة التعريف بمشاريع المنطقة تم تشكيلها بتوجيه من أمير منطقة مكة المكرمة برئاسة مدير عام العلاقات العامة والإعلام بالإمارة سلطان بن عرار الدوسري ، تنفيذاً لتطلعات القيادة الرشيدة من أجل التعريف بالإنجازات والمشاريع التنموية في منطقة مكة المكرمة، وتنفيذاً لتوجيهات أمير المنطقة الرامية للتعريف بجميع مشاريع التنمية المنجزة التي يجري تنفيذها في محافظات المنطقة ، ووضعت اللجنة برنامج زيارات ميدانية تعريفية بالمشاريع الجاري تنفيذها بالمنطقة التي تهم جميع شرائح المجتمع، مثل القطار وإعمار مكة ومشاريع التنمية المختلفة في محافظات المنطقة.
وسبق أن نفذت اللجنة جولات لشرائح وفئات المجتمع شملت مشاريع تنموية في المنطقة مثل مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد بجدة وقطار الحرمين كذلك رافقت مجموعة من فئات المجتمع أمير المنطقة خلال تفقده للمشاعر المقدسة قبل موسم الحج الماضي، وزاروا أيضا مشروع إعمار مكة.
