حددت وزارة التعليم , موعد تكريم الفائزين بجائزة التعليم للتميز في دورتها السابعة ، في الـ (15) من شهر جمادى الأولى المقبل وذلك في مركز الملك فهد الثقافي بمدينة الرياض .
وتعد جائزة التميز أكبر جائزة تعليمية تربوية في المملكة، كما أنها أبرز وأنجح الجوائز المحلية على المستوى الإقليمي، وهي عبارة عن منحة تقديرية سنوية تستهدف من خلالها الوزارة التكريم اللائق لمنسوبي الميدان التربوي المتميزين، تثمينًا لجهودهم وتقديرًا لأدائهم الإبداعي ولدفعهم نحو التميز الدائم ليصبحوا نماذج مجتمعية سعودية يحتذى بها في عصر التميز ومجتمع المعرفة.
ويأتي إنشاء الجائزة انطلاقًا من سعي وزارة التعليم إلى نشر ثقافة التميز في الأداء بين أعضاء مجتمع التعليم، بما يحقق أهدافها في إعداد جيل صالح ينهض بمستقبل البلاد في إطار القيم الإسلامية السامية، كما يأتي إنشاؤها بمثابة إضافة أخرى لحجم الإنجازات المعرفية الثقافية التي تواترت في تاريخ وطننا الشامخ، وذلك من أجل الكشف عن إبداعات كافة عناصر العملية التربوية والتعليمية، وما تحويه مدارسنا من طاقات وإمكانات توظفها في خدمة طلابنا، إلى جانب تشجيع الممارسات التربوية المتميزة في كافة قطاعات الوزارة على مستوى الميدان لتحفيزهم على بذل المزيد من الجهد والعطاء، وإبراز ذلك على مختلف الصعد.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع التميز في التعليم العام وتقدير المعلم والمدير والطالب والمدرسة المتميزة، ونشر ثقافة التميز، والإبداع والجودة والالتزام والإتقان، إضافة إلى إبراز دور المعلم والمعلمة وأهميتهما ومكانتهما في المجتمع، وإذكاء روح التنافس الشريف بين التربويين والتربويات لتقديم أفضل ما لديهم من ممارسات، وتطوير الممارسات التربوية والإدارية والارتقاء بمستوى الأداء.
وتتضمن الجائزة تحقيق مجموعة من القيم الإنسانية العليا كالمواطنة والانتماء والشفافية والمسؤولية المهنية والتنافس الإيجابي والعدالة واحترام التنوع الثقافي وتكافؤ الفرص.
وتعد جائزة التميز أكبر جائزة تعليمية تربوية في المملكة، كما أنها أبرز وأنجح الجوائز المحلية على المستوى الإقليمي، وهي عبارة عن منحة تقديرية سنوية تستهدف من خلالها الوزارة التكريم اللائق لمنسوبي الميدان التربوي المتميزين، تثمينًا لجهودهم وتقديرًا لأدائهم الإبداعي ولدفعهم نحو التميز الدائم ليصبحوا نماذج مجتمعية سعودية يحتذى بها في عصر التميز ومجتمع المعرفة.
ويأتي إنشاء الجائزة انطلاقًا من سعي وزارة التعليم إلى نشر ثقافة التميز في الأداء بين أعضاء مجتمع التعليم، بما يحقق أهدافها في إعداد جيل صالح ينهض بمستقبل البلاد في إطار القيم الإسلامية السامية، كما يأتي إنشاؤها بمثابة إضافة أخرى لحجم الإنجازات المعرفية الثقافية التي تواترت في تاريخ وطننا الشامخ، وذلك من أجل الكشف عن إبداعات كافة عناصر العملية التربوية والتعليمية، وما تحويه مدارسنا من طاقات وإمكانات توظفها في خدمة طلابنا، إلى جانب تشجيع الممارسات التربوية المتميزة في كافة قطاعات الوزارة على مستوى الميدان لتحفيزهم على بذل المزيد من الجهد والعطاء، وإبراز ذلك على مختلف الصعد.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع التميز في التعليم العام وتقدير المعلم والمدير والطالب والمدرسة المتميزة، ونشر ثقافة التميز، والإبداع والجودة والالتزام والإتقان، إضافة إلى إبراز دور المعلم والمعلمة وأهميتهما ومكانتهما في المجتمع، وإذكاء روح التنافس الشريف بين التربويين والتربويات لتقديم أفضل ما لديهم من ممارسات، وتطوير الممارسات التربوية والإدارية والارتقاء بمستوى الأداء.
وتتضمن الجائزة تحقيق مجموعة من القيم الإنسانية العليا كالمواطنة والانتماء والشفافية والمسؤولية المهنية والتنافس الإيجابي والعدالة واحترام التنوع الثقافي وتكافؤ الفرص.