كانت تلجأ إليه فقط في وقت فراغها و لكنْ كبُرت و كبرَ معها و أصبحت تلجأ اليه في معظم أوقاتها
من هي ..
ياسمين حسن المالكي ، طالبه بِجامعة الملك عبد العزيز
موهبَتها ..
الرّسم الحر
طفولتها مع الرّسم ..
طفولتي مع الرسم التي كانت أقل من متواضعة ، بداية لم يكن لدي الأدوات اللازمة للرسم .. كانت أدواتي " قلم الرصاص ، كراسة مادة الفني " و كنت أرسُم في تلك الكراسة التي أُنهِي صفحاتِها و أوراقها على رسمات خارج المنهج الدراسي .
بدايتٌها ..
بعد ما أهملت الرسم لمدة خمس سنوات تقريبا من المرحلة الابتدائية إلى الثانوية بدأت أعود لموهبتي .. فكنت كل ما أتضايق أرسم .. وكل ما أنفعل أرسم ، وكل ما أشعر أني مضغوطه وتعبانة ، أرسم ..
بدأت أشعُر وكأني صنعت لنفسي عالم وهمي ثاني لا يعيش في هذا العالم إلا اأنا و أدواتي الخاصة بالرسم ..
كان هذا العالم هو ملاذي و ملجئي من العالم الحقيقي المليء بالضغوطات .
ما تعلَّمتهُ من الرّسم ..
تعمقت أكثرَ في الرّسم وبدأتُ أكتشف أنْ الرسم أثرَ على شخصيتي . كنت أفتقد الصبر و كنت شخصية ملولة بمجرد ظهورِ خطأً واحد في الرسمة أترك الكراسة .. لكن في المرحله الثانوية كانت الأستاذه / إبتسام قاري تُجبرني أكمّل الرسمه حتى أرى كيف يكون الصبر وكيف تتولد الثقة في قدراتي .. ولم أكن أتوقع ان ارسم شىء بهذا الجمال .
ما تَوصّلَت اليه ..
تخرجت من المرحلة الثانويه وبدأت مشواري الجامعي .. كانت السنه الأولى سنة ضغط علي واضطٌرِرت لتَرك الرسم .. وبعد ماأنهيت اول سنة عدت للرسم مرك أخرى وحاولت تنظيم وقتي بين الجامعه وحبي للرسم .
وبدأت بالتطوير من نفسي من خلال عروض اليوتيوب و أصبحت أبحث عن اي شيء يعلم المبتدئين في الرسم واقوم بتقليد الرسمات ومرة على مرة ومن مقطع لمقطع بدأ رسمي ولله الحمد في تطور ملحوظ ، لم أكن أتوقع أن أصِل لِهذا المستوى في فتره قصيرة .. و من خلال مقاطع اليوتيوب فقط أستطعت ولله الحمد أن أنتقل من كوْنِي مُبتدئة في الرسم إلى مستوى متوسط .
مُشاركاتُها ..
شاركت في مدرستي بلوحات مع الأستاذة / إبتسام قاري ولاتزال هذه اللوحات في المدرسة ، و شاركت في الجامعه في معارض ومهرجانات ، و الآن أنا بدعم من دكتورة: سارة الشريف استعد لإعطاء دورة في الجامعة لتعليم المبتدئات أساسيات الرسم والدقة في تفاصيل الرسمة وكيفية الاعتماد على الذات في التدريب .
شكرا ..
لدكتورة : سارة الشريف التي دائما تكون الأسبق في دعم الموهوبات
لمعلمتي الأستاذة / ابتسام قاري التي كان لها الفضل الكبير في تطور رسمي.
وشكرا والدي و والدتي و أخواتي اللذين كانوا دائما سندا لي
شكرا صديقاتي اللاتي وقفن معي وساعدوني في تطوير موهبتي .
شكرا لكل من دعمني ولو بكلمة فالكلمه الطيبه تعين صاحبها على أن يطور من نفسه حتى لو كان شيئا بسيطا فإنها توصله لمستويات عالية في المجال اللي يحبه .
من هي ..
ياسمين حسن المالكي ، طالبه بِجامعة الملك عبد العزيز
موهبَتها ..
الرّسم الحر
طفولتها مع الرّسم ..
طفولتي مع الرسم التي كانت أقل من متواضعة ، بداية لم يكن لدي الأدوات اللازمة للرسم .. كانت أدواتي " قلم الرصاص ، كراسة مادة الفني " و كنت أرسُم في تلك الكراسة التي أُنهِي صفحاتِها و أوراقها على رسمات خارج المنهج الدراسي .
بدايتٌها ..
بعد ما أهملت الرسم لمدة خمس سنوات تقريبا من المرحلة الابتدائية إلى الثانوية بدأت أعود لموهبتي .. فكنت كل ما أتضايق أرسم .. وكل ما أنفعل أرسم ، وكل ما أشعر أني مضغوطه وتعبانة ، أرسم ..
بدأت أشعُر وكأني صنعت لنفسي عالم وهمي ثاني لا يعيش في هذا العالم إلا اأنا و أدواتي الخاصة بالرسم ..
كان هذا العالم هو ملاذي و ملجئي من العالم الحقيقي المليء بالضغوطات .
ما تعلَّمتهُ من الرّسم ..
تعمقت أكثرَ في الرّسم وبدأتُ أكتشف أنْ الرسم أثرَ على شخصيتي . كنت أفتقد الصبر و كنت شخصية ملولة بمجرد ظهورِ خطأً واحد في الرسمة أترك الكراسة .. لكن في المرحله الثانوية كانت الأستاذه / إبتسام قاري تُجبرني أكمّل الرسمه حتى أرى كيف يكون الصبر وكيف تتولد الثقة في قدراتي .. ولم أكن أتوقع ان ارسم شىء بهذا الجمال .
ما تَوصّلَت اليه ..
تخرجت من المرحلة الثانويه وبدأت مشواري الجامعي .. كانت السنه الأولى سنة ضغط علي واضطٌرِرت لتَرك الرسم .. وبعد ماأنهيت اول سنة عدت للرسم مرك أخرى وحاولت تنظيم وقتي بين الجامعه وحبي للرسم .
وبدأت بالتطوير من نفسي من خلال عروض اليوتيوب و أصبحت أبحث عن اي شيء يعلم المبتدئين في الرسم واقوم بتقليد الرسمات ومرة على مرة ومن مقطع لمقطع بدأ رسمي ولله الحمد في تطور ملحوظ ، لم أكن أتوقع أن أصِل لِهذا المستوى في فتره قصيرة .. و من خلال مقاطع اليوتيوب فقط أستطعت ولله الحمد أن أنتقل من كوْنِي مُبتدئة في الرسم إلى مستوى متوسط .
مُشاركاتُها ..
شاركت في مدرستي بلوحات مع الأستاذة / إبتسام قاري ولاتزال هذه اللوحات في المدرسة ، و شاركت في الجامعه في معارض ومهرجانات ، و الآن أنا بدعم من دكتورة: سارة الشريف استعد لإعطاء دورة في الجامعة لتعليم المبتدئات أساسيات الرسم والدقة في تفاصيل الرسمة وكيفية الاعتماد على الذات في التدريب .
شكرا ..
لدكتورة : سارة الشريف التي دائما تكون الأسبق في دعم الموهوبات
لمعلمتي الأستاذة / ابتسام قاري التي كان لها الفضل الكبير في تطور رسمي.
وشكرا والدي و والدتي و أخواتي اللذين كانوا دائما سندا لي
شكرا صديقاتي اللاتي وقفن معي وساعدوني في تطوير موهبتي .
شكرا لكل من دعمني ولو بكلمة فالكلمه الطيبه تعين صاحبها على أن يطور من نفسه حتى لو كان شيئا بسيطا فإنها توصله لمستويات عالية في المجال اللي يحبه .