دشنت الصحفية والكاتبة ليلى باعطية الجمعة 9 ديسمبر 2016م في العاصمة بيروت إصدارها الأول والذي حمل عنوان "الغباء الأزلي". حيث إختارت معرض بيروت الدولي للكتاب إنطلاقةً لها في دورته الستون.
وأوضحت "باعطية" أن الكتاب هو عبارة عن مجموعة من الأحداث والمواقف المهمة والفاصلة التي عاصرتها، وأيضاً المبادئ والقناعات التي تؤمن بها وكانت سبباً في خلق المعوقات والعقبات أمامها مع محاولاتٍ للمنع للوصول إلى تحقيق أهدافها بسبب نمطية مجتمع اضطرت خلال مسيرة حياتها أن تجابه فيها "لاء الغباء" والرفض الخالي من أدنى منطق على حد تعبيرها.
وعن عنوان الكتاب الذي أثار إستفزاز كل من سمع بعنوانه أو عرف عنه قبل طرحه في الأسواق قالت: لم تكن النيّة من إختيار إسم "الغباء الأزلي" هو لفت النظر، بقدر أن إختياره جاء إنعكاساً لمحتواه الذي جاء محاكياً لواقعي ومشابهاً لواقع الكثيرين غيري.
وفي النهاية قالت أهدي كتابي لجميع الأقوياء من الجنسين، الذين تستفزهم العقبات والأحزان وتزيدهم إصراراً ويقين بأحقيتهم للأفضل، كما أهديه لكل النمطيين الذين جعلوا من أنفسهم هوامش في حياتنا، لكن هناك فئة من الناس أنصحهم بعدم إقتناء الكتاب وهي الفئة الكثيره التشكي والنواح على واقعهم.، فهو لن يأتي على هواهم ولن ينال إعجابهم.
وأوضحت "باعطية" أن الكتاب هو عبارة عن مجموعة من الأحداث والمواقف المهمة والفاصلة التي عاصرتها، وأيضاً المبادئ والقناعات التي تؤمن بها وكانت سبباً في خلق المعوقات والعقبات أمامها مع محاولاتٍ للمنع للوصول إلى تحقيق أهدافها بسبب نمطية مجتمع اضطرت خلال مسيرة حياتها أن تجابه فيها "لاء الغباء" والرفض الخالي من أدنى منطق على حد تعبيرها.
وعن عنوان الكتاب الذي أثار إستفزاز كل من سمع بعنوانه أو عرف عنه قبل طرحه في الأسواق قالت: لم تكن النيّة من إختيار إسم "الغباء الأزلي" هو لفت النظر، بقدر أن إختياره جاء إنعكاساً لمحتواه الذي جاء محاكياً لواقعي ومشابهاً لواقع الكثيرين غيري.
وفي النهاية قالت أهدي كتابي لجميع الأقوياء من الجنسين، الذين تستفزهم العقبات والأحزان وتزيدهم إصراراً ويقين بأحقيتهم للأفضل، كما أهديه لكل النمطيين الذين جعلوا من أنفسهم هوامش في حياتنا، لكن هناك فئة من الناس أنصحهم بعدم إقتناء الكتاب وهي الفئة الكثيره التشكي والنواح على واقعهم.، فهو لن يأتي على هواهم ولن ينال إعجابهم.