عقدٓ الفؤاد حبكِ
وزار الوريد أشجاني
تمنيت عمري بقربكِ
لكن المكنون ألحاني
عزفت لحناً لعمركِ
ألا يارحيق ألواني
أحببت قرب أنفاسكِ
ضاع حياتي بلاعنواني
أماه مزجت عطركِ
في إناء أحزاني
بين أنات الجوى
لعلي ألقاكِ ثاني
ليت الفؤاد يُرتقى
لكنتُ فديتك فؤادي
أمي عليك الهناء
وهنائي ينزف ألاني
بكيت يأمي حتى
غطى الدمع سلسالي
إشتقت ياحبيبتي لكِ
فمن يمسح دمعاتي
دعيني أغفوا فحضنكِ
قد فاق بي فيضاني
وائل بخش