± سَلبوا طُفولتي مِن بَين جَدائلي و إنتشلوا َفستاني الملون الذي بات رمادياً الآن ،كنت أغَسل ثيابي مُرغمه على ذلك وأضع الصابون في أنحاء المَكان حَتى يأخذني اللهو ولا أعد أتذكر لما وضعت الصابون، يَتأمروا بسلب حُريتي أمام عيني ، تألمت رَغم أني لم أكن أفهم جَيداً ما يَجري حَولي ، كُنت أهرب لأفلام الكُرتون لعلي أجد قَصه أجمل مِن قَصتي البائسة لأحيا دآخلها حياه مؤقته.