رحٌـلت إلى ليلكَ تركتٌ مهجعٍي لأبـاتُ في وطَـني وآشدٌو بقبٍلاتَ عينَـاِك كلهْا مدَائنٓ كلها شُتَات
هي المٌنى لقلّـبي آشٌـرقَت جنى الفؤِاد وليّلها نظّـراتَ .كمٌا الـورٌد بّـادرت وآطَلـقت نسُائمها تـرِاتيل مغّـنات .فطّـوقت أضَلعي والشـٍوق بي .
كٌمـاإتسٌـاع الكٰـون عيُنـاك تؤرقني وآرهَقت فكِّـري....