و يحدث أن لا يُرضيني شيء فيرتفع سقف كفايتي مِنك عِندها أشعر بـِقلق القُدرة ،حيث يخرج الموضوع عَن إرادتِي لِيركع تحت حُكمِ المسافات و العادات و الأعراف ،، كم تمنيتُ أن أبيدَها هذه العقبات لكِن تبقى أُمنية و أبقى أنا هُنا و أنت هُناك و تسمو العَقَبات بيننا،، و ما الضير ،،!!
فَأكثر من نِصفُ أُمنياتي قابِعةٌ في طور الأماني إلى الآن..
و عزائي الوحيد أن الله قادرٌ على كُل شيء إن إقترن بالدُعاء ،،