تمرد الإحساس على النطق فأصبح رماداً
يتناثر
وجيء به يوم التحدث فأصبح أبكما ..
وكأن الكلام ينتزع من الأرض ليكون شي مستحيلا
بقيت عاجزة عن تبرير ماحدث!
وبقيت نظرة هاربة تبحث عن قلب عادل
فكانت آخر نظرة تحمل حرباً يستطيع قتلهم
وتعيد لك الأيام ذلك المشهد لتعلم أن دعوة المظلوم صائبة .