في السّاعات الأخيره التي كانت بيننا.
إلى حدّ الآن لا أستطيع تقبُّل فِكرتك
حين قُلت لي " حُبنا كان أوهام "
" حُبنا فترة وردٍ وقد ذَبل " .
إلى هذا الحدّ تظُن أني أستطيع نِسيانك.!!
بهذي السُهوله دون التفّكير فيك.
انا لم اُحبك لِأزرع داخِلَك ورد وأترُكه يذبل.
أنا أحببتك لِأُصبح غِيمه تُمطر بأرضِك لِتحيا.
لقد وضعتُك قلادةٍ في عُنقي تُلازمني في كُل مَكان.
لاأستطيع إنتزاع حُبك من جوف قلبي.
كيف لي أن أنسى كُل لحظه كُنت فيها لجانبك.
وصوتك الّذي أغفى عليه.
ليست بهذي السُهوله كما تظُن .
أنا أحببتك بِقلب أمُك التي لا تترُكك
مهما أخطأت تجاهها.
بعد رحيلك .. أتُريد الغريب أنَ يسألني عن حالِي.
وأنت الّذي فضّلتك عن الجميع .
لا تعرِف ما أشعُر به.
لا اُريد منك العودة اُريد أن أكون ذِكرى جميلة
لعلّ لحظة ذكري تبتسِم .