في ذا الزمن
إن أخطت
بنيّة، [صارت مُصيبة]
والرجل يسوي الي يبيه
"ما يعيبه غير جيبه"
قانُون دنيا !
منفذّينة كنّه فريضة،
يآآه
[أجيالٍ غريبة]
إن اضحَكو أسباب هالضحكة :
ياهي غيبة أو نميمة ..
وإن تابوا
يرجعون لـ ذنوبهم،
بقلوبهم مافيه، [ذرّة عزيمة]
في ذا الزمن قرآن مهجور
وهاتفٍ معبُود وارواح ذابحها
النّكد [وارواحٍ حزينة]
وكلّن يقول إن السبب :
بُعده الزّايد عن حبيبه
ما يدري إن البعد عن ربّه
أقرب سبب [للي يصيبه]
يا عبيد الله !
إن سألنا خالق الماء والطبيعة
عن :عُمرنا ،
شلون [نتجرّأ نجيبه] ..؟
#وئام_علي