أغضبتها وكانت قد أخبرتني
إن فعلت هذا يوماً ستنالُ مِني..
فأعدَّت خطاباً للعتابِ وتجهزت
- وعندما اقبلت
أبصرتها وعينيها قد أثقلت
وكي لا أرى دمعها جميلتي تلفتت !
ألا أحن وهي التي لطالما عني الآه رتلت ؟
أخشى عليها حين يغيب مبسمها ؛ فكيف اذا الدموع على خديها تناثرت ؟
- قبلتها من عينها حتى تذوقت مُر الدمع في فمي
عارٌ عليَّ فقد أحزنتها عارٌ ولا استحقها حبيبتي
- وعندما همستُ لأبرر عِلتي !
قاطعتني وتثبتت..
علمت أني تائبٌ فتبسمت
' للهِ درّ تلك البراعم حين تفتحت '
إن فعلت هذا يوماً ستنالُ مِني..
فأعدَّت خطاباً للعتابِ وتجهزت
- وعندما اقبلت
أبصرتها وعينيها قد أثقلت
وكي لا أرى دمعها جميلتي تلفتت !
ألا أحن وهي التي لطالما عني الآه رتلت ؟
أخشى عليها حين يغيب مبسمها ؛ فكيف اذا الدموع على خديها تناثرت ؟
- قبلتها من عينها حتى تذوقت مُر الدمع في فمي
عارٌ عليَّ فقد أحزنتها عارٌ ولا استحقها حبيبتي
- وعندما همستُ لأبرر عِلتي !
قاطعتني وتثبتت..
علمت أني تائبٌ فتبسمت
' للهِ درّ تلك البراعم حين تفتحت '
___________
#بوح_قلمي
رحاب الحميري | ✒