اختتمت فعاليات مركز ” بادر ” للأعمال التطوعية لخدمة ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله الحرام ضمن المسار التطوعي لبرنامج إجازتي ، والذي تتولى الإشراف عليه وتنفيذه إدارة نشاط الطلاب بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة كمبادرة تربوية نوعية تعكس الدور القيادي لتعليم منطقة مكة المكرمة في خدمة الوطن والمجتمع، ولبيان لمساهمته الإيجابية في خدمة ضيوف الرحمن وقاصدي البيت الحرام ولإتاحة الفرصة للطلاب لممارسة الأعمال التطوعية والأنشطة الخدمية لحجاج بيت الله الحرام من أجل إكساب النشء الخبرات والعلم والمعرفة ولتدريبهم على العطاء والبذل والتطوع ضمن الجهود التي تقوم بها الدولة حرسها الله.
وقد رفع مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة المشرف العام على معسكرات الخدمة العامة الكشفية بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة محمد بن مهدي الحارثي أزكى التبريكات وأطيب التهاني باسم منسوبي ومنسوبات تعليم منطقة مكة المكرمة وكشافة المملكة المشاركين في معسكرات الخدمة العامة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة لمقام خادم الحرمين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد وسمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على النجاح المميز لموسم حج هذا العام ١٤٣٧هـ وماتحقق من إنجاز يفخر به الجميع ومابذل من جهود لخدمة وراحة ضيوف الرحمن حتى تمت تأديتهم لنسكهم في أحسن حال ،
وقال الحارثي في كلمة ألقاها في ختام فعاليات مركز بادر التطوعي لخدمة ضيوف الرحمن الذي شارك فيه ٢٥٠ كشافاً وقائداً بأن ما قام به كشافة المملكة وطلاب التعليم وكافة المشاركين من كشافة المملكة الذين يزيدون عن ٧٠٠٠ كشاف وقائد من جهود كبيرة ومباركة نالت استحسان المجتمع ولقيت القبول والرضى لدى ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله الحرام ، وحظيت بدعم وتقدير من قبل المسؤولين في الدولة الذين يتابعون مايقدم ويثمنون ويقدرون هذه العطاءات الجميلة من أبناء الوطن وشبابه ، وتلقى التشجيع والإشادة دوماً من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة سمو الأمير خالد الفيصل ومعالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ، حيث حقق شباب المملكة بفضل الله وعونه ثم بهمة القائمين على هذه الأنشطة والبرامج الأهداف التربوية والوطنية المنشودة بنجاح من خلال هذا الخدمات التطوعية الرائدة ، وقدموا أنموذجاً مميزاً يحتذى في العمل التطوعي الميداني ، وكانوا بحق واجهة من واجهات العطاء الوطني والشبابي والتربوي ،وبرهنوا على جمال التكامل بين الجهات الحكومية والأهلية والخيرية مع بعضها لتتكاتف السواعد والخدمات مع الجهود الكبيرة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة لخدمة ضيوف الرحمن وتسهيل أداء نسكهم بيسر واطمئنان .
من جانبه أوضح مدير إدارة نشاط الطلاب الدكتور سعيد بن حسن المبعوث بأن مركز بادر التطوعي هو إحدى الفعاليات والأنشطة ضمن المسار التطوعي لبرنامج إجازتي ويأتي لتوفير بيئة تربوية لطلابنا لخدمة المجتمع وحجاج بيت الله الحرام من خلال العمل التطوعي ولصقل قدارتهم الشخصية وتنمية روح التعاون والعطاء وخدمة الآخرين ونشر ثقافة العمل التطوعي في المجتمع، وقد شارك في فعاليات المركز ٢٥٠ كشافاً وقائداً قدموا ٢٨٠٠٠ ساعة تطوعية في عدة خدمات بالمسجد الحرام وساحاته ومع عدة جهات من أهمها قوة أمن الحرم ولجنة الخدمات والمرافق بالإمارة والجمعيات والمؤسسات التطوعية ،
وأضاف لقد تمثل العمل الحقيقي للمركز في لغة الأرقام من خلال عطاءاته الثرية، حيث تم توزيع عدد عبوات المياة الباردة بواقع ٤٠٠٠٠ عبوة وتوزيع عدد الوجبات ١٠٠٠٠ وجبة وتوزيع عدد العصائر ٢٥٠٠٠ وتوزيع المثلجات ١٥٠٠٠ والتوجيه والإرشاد لـ ١٥٠٠٠ ألف حاج وبساعات عمل وقدرها ٧٢٠٠ ساعة عمل
وكانت بحق أيام حافلة بالجد والاجتهاد والتنافس على العطاء والخدمات التطوعية من قبل الطلاب والقيادات الكشفية المختلفة لكل مافيه نفع العباد والبلاد وتعميق القيم الدينية والثوابت الوطنية والأهداف التربوية .
وقال رئيس النشاط الكشفي نبيل طيب بأن مركز بادر للأعمال التطوعية قدم خلال فترة عمله في موسم حج عام ١٤٣٧هـ عدة خدمات تطوعية لامست الاحتياج الفعلي لحجاج بيت الله الحرام ومن خلال فريق عمل مكون من القادة الكشفيين والمعلمين والطلاب والكشافة المشاركين ،
وأضاف بأن المركز كان استثماراً تربوياً حقيقيا للمهارات والإمكانيات لدى طلابنا، وتحقق من خلاله تعزيز القيم وتوظيف الطاقات مما أثمر عن ذلك العديد من النجاحات ولله الحمد والمنة.
وقد رفع مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة المشرف العام على معسكرات الخدمة العامة الكشفية بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة محمد بن مهدي الحارثي أزكى التبريكات وأطيب التهاني باسم منسوبي ومنسوبات تعليم منطقة مكة المكرمة وكشافة المملكة المشاركين في معسكرات الخدمة العامة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة لمقام خادم الحرمين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد وسمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على النجاح المميز لموسم حج هذا العام ١٤٣٧هـ وماتحقق من إنجاز يفخر به الجميع ومابذل من جهود لخدمة وراحة ضيوف الرحمن حتى تمت تأديتهم لنسكهم في أحسن حال ،
وقال الحارثي في كلمة ألقاها في ختام فعاليات مركز بادر التطوعي لخدمة ضيوف الرحمن الذي شارك فيه ٢٥٠ كشافاً وقائداً بأن ما قام به كشافة المملكة وطلاب التعليم وكافة المشاركين من كشافة المملكة الذين يزيدون عن ٧٠٠٠ كشاف وقائد من جهود كبيرة ومباركة نالت استحسان المجتمع ولقيت القبول والرضى لدى ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله الحرام ، وحظيت بدعم وتقدير من قبل المسؤولين في الدولة الذين يتابعون مايقدم ويثمنون ويقدرون هذه العطاءات الجميلة من أبناء الوطن وشبابه ، وتلقى التشجيع والإشادة دوماً من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة سمو الأمير خالد الفيصل ومعالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ، حيث حقق شباب المملكة بفضل الله وعونه ثم بهمة القائمين على هذه الأنشطة والبرامج الأهداف التربوية والوطنية المنشودة بنجاح من خلال هذا الخدمات التطوعية الرائدة ، وقدموا أنموذجاً مميزاً يحتذى في العمل التطوعي الميداني ، وكانوا بحق واجهة من واجهات العطاء الوطني والشبابي والتربوي ،وبرهنوا على جمال التكامل بين الجهات الحكومية والأهلية والخيرية مع بعضها لتتكاتف السواعد والخدمات مع الجهود الكبيرة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة لخدمة ضيوف الرحمن وتسهيل أداء نسكهم بيسر واطمئنان .
من جانبه أوضح مدير إدارة نشاط الطلاب الدكتور سعيد بن حسن المبعوث بأن مركز بادر التطوعي هو إحدى الفعاليات والأنشطة ضمن المسار التطوعي لبرنامج إجازتي ويأتي لتوفير بيئة تربوية لطلابنا لخدمة المجتمع وحجاج بيت الله الحرام من خلال العمل التطوعي ولصقل قدارتهم الشخصية وتنمية روح التعاون والعطاء وخدمة الآخرين ونشر ثقافة العمل التطوعي في المجتمع، وقد شارك في فعاليات المركز ٢٥٠ كشافاً وقائداً قدموا ٢٨٠٠٠ ساعة تطوعية في عدة خدمات بالمسجد الحرام وساحاته ومع عدة جهات من أهمها قوة أمن الحرم ولجنة الخدمات والمرافق بالإمارة والجمعيات والمؤسسات التطوعية ،
وأضاف لقد تمثل العمل الحقيقي للمركز في لغة الأرقام من خلال عطاءاته الثرية، حيث تم توزيع عدد عبوات المياة الباردة بواقع ٤٠٠٠٠ عبوة وتوزيع عدد الوجبات ١٠٠٠٠ وجبة وتوزيع عدد العصائر ٢٥٠٠٠ وتوزيع المثلجات ١٥٠٠٠ والتوجيه والإرشاد لـ ١٥٠٠٠ ألف حاج وبساعات عمل وقدرها ٧٢٠٠ ساعة عمل
وكانت بحق أيام حافلة بالجد والاجتهاد والتنافس على العطاء والخدمات التطوعية من قبل الطلاب والقيادات الكشفية المختلفة لكل مافيه نفع العباد والبلاد وتعميق القيم الدينية والثوابت الوطنية والأهداف التربوية .
وقال رئيس النشاط الكشفي نبيل طيب بأن مركز بادر للأعمال التطوعية قدم خلال فترة عمله في موسم حج عام ١٤٣٧هـ عدة خدمات تطوعية لامست الاحتياج الفعلي لحجاج بيت الله الحرام ومن خلال فريق عمل مكون من القادة الكشفيين والمعلمين والطلاب والكشافة المشاركين ،
وأضاف بأن المركز كان استثماراً تربوياً حقيقيا للمهارات والإمكانيات لدى طلابنا، وتحقق من خلاله تعزيز القيم وتوظيف الطاقات مما أثمر عن ذلك العديد من النجاحات ولله الحمد والمنة.