النفس توّاقة إليك ياوِدادي..
يبدُو المَسافة التّي بينَنا لمْ تقصْر حتّى أروُي ظمأ قلبي برؤياكَ ياوتِيني..
أتعلم..كم من كلماتٍ أحضرتها لأقول لك حينَما تسقُط عيناكَ أمام عينايِ ياحبّي السرمدي..
وكم من عبارات سطرتها لك لتعلم بأننّي أهيم عِشقاً بك يارضَاي ..
وكم من ليالي أفنيتها في السّهر وأنا أنتَظر قِدومك ياقيِسي..
وكل مرّةٍ أرفع يديايَ للسماء لم أبتغي من خالقِي إلا لقاكَ ياخليلي.. وعلى وجهه الذي يرضى به عنّا ..
يارجلاً أتّصف بكلّ معاني الرُجولة والشُموخ ومن جمّل حياتي..
أتعلم..أين رأيت الأمان الذي أبحث عنه منذُ زمان؟!
في جوف عيناكَ ياحبيبي..
وأنا لازلْت أشكُر الله وأحمدهُ على نعمة وُجودك في كُوني..
وهو الشاهد على هذا الحُب الذي أكنّهُ لك ثُمّ أُحرفي وأوراقي..
يبدُو المَسافة التّي بينَنا لمْ تقصْر حتّى أروُي ظمأ قلبي برؤياكَ ياوتِيني..
أتعلم..كم من كلماتٍ أحضرتها لأقول لك حينَما تسقُط عيناكَ أمام عينايِ ياحبّي السرمدي..
وكم من عبارات سطرتها لك لتعلم بأننّي أهيم عِشقاً بك يارضَاي ..
وكم من ليالي أفنيتها في السّهر وأنا أنتَظر قِدومك ياقيِسي..
وكل مرّةٍ أرفع يديايَ للسماء لم أبتغي من خالقِي إلا لقاكَ ياخليلي.. وعلى وجهه الذي يرضى به عنّا ..
يارجلاً أتّصف بكلّ معاني الرُجولة والشُموخ ومن جمّل حياتي..
أتعلم..أين رأيت الأمان الذي أبحث عنه منذُ زمان؟!
في جوف عيناكَ ياحبيبي..
وأنا لازلْت أشكُر الله وأحمدهُ على نعمة وُجودك في كُوني..
وهو الشاهد على هذا الحُب الذي أكنّهُ لك ثُمّ أُحرفي وأوراقي..