اعدني إلى وطني بلا عناء ولا وهن
فالهوى قد تمكن من روحي ومن جسدي
لي في بلادي ديار كلما ذاد الحنين
سألت إليها دموع عيني سيل منهمري
وذكريات أحبتي دائما تطاردني
وكأن موج البحر ثائر يتلطم
وانا شيخ وبياض لحياتي وقار
وحولي أبناء و أحفاد من النسب
أشتاق إلى وطني شوقا يهزني
كما تعصف رياح الصيف بالنخل
والناس في ربوع بلادي بسيطة
ولكن معادنهم اصفى من الذهب
ولي أصدقاء وجيرة هم إخوتي
وفي الناءبات هم عضدي وسندي
بقلم د.سامي عبدالاله بخاري
فالهوى قد تمكن من روحي ومن جسدي
لي في بلادي ديار كلما ذاد الحنين
سألت إليها دموع عيني سيل منهمري
وذكريات أحبتي دائما تطاردني
وكأن موج البحر ثائر يتلطم
وانا شيخ وبياض لحياتي وقار
وحولي أبناء و أحفاد من النسب
أشتاق إلى وطني شوقا يهزني
كما تعصف رياح الصيف بالنخل
والناس في ربوع بلادي بسيطة
ولكن معادنهم اصفى من الذهب
ولي أصدقاء وجيرة هم إخوتي
وفي الناءبات هم عضدي وسندي
بقلم د.سامي عبدالاله بخاري