كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
حوار أجرته الكاتبة مودة المحمدي مع الكاتبة صاحبة المواهب الثلاث : رانيا محمد المقري
و من جدة تستمر رانيا محمد المُقرِي في صقل موهبة الكتابة و أيضاً تنمي مواهب أخرى وتنتظر دعم محبيها وعن الكاتبه رانيا سأتعرف أنا مودة المحمدي أكثر وأعرفكم عن مواهبها أكثر
تقول رانيا: كما تحدثت مسبقاً عن موهبتي الكتابة والرسم فأنا الآن سأخبركم عن الموهبة الثالثة وهي( فن الإلقاء) التي اكتشفتها في سن مبكرة أثناء المرحلة الإبتدائية حيث كنت أشارك في الإذاعات المدرسية والإحتفالات التي تُقام في المدرسة و وجدت الإقبال على طريقة إلقائي أنذاك بعدها إنقطعت لمدة تقارب خمس سنوات والآن حظيت مجدداً بالتشجيع من الأهل والأصدقاء والمتابعين وتابعت إلقائي في برنامج( سناب شات) فبدايةً كنت أتحدث عن إصداري الأول( دوامة الكلمات) و بعدها بدأت في إلقاء خواطري وكتابات الغير
-
رانيا المقري .. كيف كانت قبل الكتابة وبعد ؟
حقيقة في بداية الأمر كُنت كأي طالبة تقضي حياتها الروتينية في اللعب والمتعة وآلخ. ولم أفكر حقا في إظهار موهبة الكتابة للمجتمع ثم بعد ثناء الأهل والأصدقاء قررت المشاركة بكتاباتي في مواقع التواصل وبعد الكتابة إختلف الأمر كلياً خصوصاً بعد إصداري الأول ( دوامة الكلمات) فمن خلال التعرف على الكتّاب والكاتبات وإكتساب الخبرة والفائدة منهم بدأت الإهتمام على موهبتي أكثر وإبراز نفسي .
حدثينا عن دمجك لهذه المواهب الثلاث معاً وكيف تستفيدين منها ؟
: بلا شك من خلال ظهور برنامج( السناب شات) الآن في مواقع التواصل استفدت للغاية في إظهار مواهبي حيث أني بدأت العمل على فكرة :كتابة خاطرة ثم أقوم برسم لوحة تمثل الخاطرة التي كتبتها بعد ذلك ألقي خاطرتي بصوتي وحظيت بالدعم من المتابعين ووجدت الإقبال عليها والآن أنا أقوم بتصميم فيديوهات
أضعها على برنامج اليويتوب.
أيّ أنواع الكتابة تميلين إليها رانيا؟ هل تجدين نفسك كاتبةً تميل إلى لسان الحال أم التعبير عن الذات ومواقف الحياه؟
أجد نفسي أميل في كتاباتي إلى التعبير عن المواقف التي تحدث في حياتي أو في حياة الآخرين.
رانيا كيف كانت بداية ظهور مواهبك وعلى اسمك بين الناس؟
وتتابع رانيا: بداياتي في إظهار مواهبي كانت عبر السوشل ميديا تحديداً ( الإنستقرام) ( تويتر) ثم انضممت إلى قروب( وحي الكاتبات) تحت إشراف صديقتي العزيزة الكاتبة ( مودة المحمدي) وبفضل الله ثم فضلها عرضت علي المشاركة في صحيفة ( نبراس الإلكترونية) . تجربتي في هذه الصحيفة فريدة من نوعها فمن خلالها استطعت أن أنشر مقالاتي ومواهبي المتعددة .
ما هي تطلعات ( رانيا محمد المُقري) و ما الذي تطمح له في المستقبل؟
: أتمنى أن أصبح كاتبة ذا شأن كبير بإذن الله وبأن يكون لي الكثير من الإصدارات . ولا أنكر بأن الإلقاء هو الشطر الآخر للكتابة فمن خلال صوتي ستصل حروفي وكلماتي أيضاً أما بشأن الرسم فأنا أطمح لأن أشارك برسوماتي في مشاريع قد أعمل على تنفيذها لاحقاً أو المشاركة بالمعارض .
كلمة أخيرة أو نصيحة تقدمها ( رانيا المُقري) للجميع ولمن يحلم بأن تكون أحرفه على رفوف المكتبات؟
: أنصح الشخص الذي يجد في نفسه الموهبة بأن لا يكبتها في داخله بل عليه أن يظهرها للعالم أجمعين ويعمل على تطويرها.
ونهايةً لأحرف حوارنا ولا نهاية لإحساسك وفيض مشاعرك صديقتي الكاتبة رانيا محمد المُقري أتمنى لك السطووع بإصداراتك في الوطن العربي.
و من جدة تستمر رانيا محمد المُقرِي في صقل موهبة الكتابة و أيضاً تنمي مواهب أخرى وتنتظر دعم محبيها وعن الكاتبه رانيا سأتعرف أنا مودة المحمدي أكثر وأعرفكم عن مواهبها أكثر
تقول رانيا: كما تحدثت مسبقاً عن موهبتي الكتابة والرسم فأنا الآن سأخبركم عن الموهبة الثالثة وهي( فن الإلقاء) التي اكتشفتها في سن مبكرة أثناء المرحلة الإبتدائية حيث كنت أشارك في الإذاعات المدرسية والإحتفالات التي تُقام في المدرسة و وجدت الإقبال على طريقة إلقائي أنذاك بعدها إنقطعت لمدة تقارب خمس سنوات والآن حظيت مجدداً بالتشجيع من الأهل والأصدقاء والمتابعين وتابعت إلقائي في برنامج( سناب شات) فبدايةً كنت أتحدث عن إصداري الأول( دوامة الكلمات) و بعدها بدأت في إلقاء خواطري وكتابات الغير
-
رانيا المقري .. كيف كانت قبل الكتابة وبعد ؟
حقيقة في بداية الأمر كُنت كأي طالبة تقضي حياتها الروتينية في اللعب والمتعة وآلخ. ولم أفكر حقا في إظهار موهبة الكتابة للمجتمع ثم بعد ثناء الأهل والأصدقاء قررت المشاركة بكتاباتي في مواقع التواصل وبعد الكتابة إختلف الأمر كلياً خصوصاً بعد إصداري الأول ( دوامة الكلمات) فمن خلال التعرف على الكتّاب والكاتبات وإكتساب الخبرة والفائدة منهم بدأت الإهتمام على موهبتي أكثر وإبراز نفسي .
حدثينا عن دمجك لهذه المواهب الثلاث معاً وكيف تستفيدين منها ؟
: بلا شك من خلال ظهور برنامج( السناب شات) الآن في مواقع التواصل استفدت للغاية في إظهار مواهبي حيث أني بدأت العمل على فكرة :كتابة خاطرة ثم أقوم برسم لوحة تمثل الخاطرة التي كتبتها بعد ذلك ألقي خاطرتي بصوتي وحظيت بالدعم من المتابعين ووجدت الإقبال عليها والآن أنا أقوم بتصميم فيديوهات
أضعها على برنامج اليويتوب.
أيّ أنواع الكتابة تميلين إليها رانيا؟ هل تجدين نفسك كاتبةً تميل إلى لسان الحال أم التعبير عن الذات ومواقف الحياه؟
أجد نفسي أميل في كتاباتي إلى التعبير عن المواقف التي تحدث في حياتي أو في حياة الآخرين.
رانيا كيف كانت بداية ظهور مواهبك وعلى اسمك بين الناس؟
وتتابع رانيا: بداياتي في إظهار مواهبي كانت عبر السوشل ميديا تحديداً ( الإنستقرام) ( تويتر) ثم انضممت إلى قروب( وحي الكاتبات) تحت إشراف صديقتي العزيزة الكاتبة ( مودة المحمدي) وبفضل الله ثم فضلها عرضت علي المشاركة في صحيفة ( نبراس الإلكترونية) . تجربتي في هذه الصحيفة فريدة من نوعها فمن خلالها استطعت أن أنشر مقالاتي ومواهبي المتعددة .
ما هي تطلعات ( رانيا محمد المُقري) و ما الذي تطمح له في المستقبل؟
: أتمنى أن أصبح كاتبة ذا شأن كبير بإذن الله وبأن يكون لي الكثير من الإصدارات . ولا أنكر بأن الإلقاء هو الشطر الآخر للكتابة فمن خلال صوتي ستصل حروفي وكلماتي أيضاً أما بشأن الرسم فأنا أطمح لأن أشارك برسوماتي في مشاريع قد أعمل على تنفيذها لاحقاً أو المشاركة بالمعارض .
كلمة أخيرة أو نصيحة تقدمها ( رانيا المُقري) للجميع ولمن يحلم بأن تكون أحرفه على رفوف المكتبات؟
: أنصح الشخص الذي يجد في نفسه الموهبة بأن لا يكبتها في داخله بل عليه أن يظهرها للعالم أجمعين ويعمل على تطويرها.
ونهايةً لأحرف حوارنا ولا نهاية لإحساسك وفيض مشاعرك صديقتي الكاتبة رانيا محمد المُقري أتمنى لك السطووع بإصداراتك في الوطن العربي.
